هو الدهر ما أبقى لمدٍّ نخائلاولا اجتازت الأقوام منه حبائلاترى في ابتسام الثغر منه مكيدةًيزول لها مُلكاً وما كان زائلافلا بلغت منه القلوب مرادَهاوما أدركت منه الأكفّ حصائلاكصبخاء قفرٍ ليس يثمر نبتهاوما حالف الإثمار فيها فسائلافكم فجع الغافين في حجراتهموأخلى قلوب الآنساتِ عجائلاإذا الدهر أسقى أمةً ماءُ مكرهِرأيت عبيد القوم فيها عقائلافكم من عظيمٍ حقّر الدهرُ شأنهُفحال إلى حالٍ وما كان حائلاهو الدهر إن يفسد يعمّ فسادهُوما أعذرت منه المفاسدُ خائلافمهما يطُلْ عمر امرىءٍ بسعادةٍفلا يأمنن من غيب حزنٍ هوائلافلا تأمننْ من حسن دهرٍ مُسيئةًولا تأمننْ من أمن دهرٍ غوائلاإذا ما امرؤٌ رابتكَ منهُ سجيّةٌعليها بعينيهِ ستلقى دلائلاوما من يدٍ إلا يدُ الله فوقهاوما كان ذو طولٍ سوى الله طائلاألا أبلغ الأحلاف إن تبغِ حربنافلن يجدوا إلا القبور نوائلا(أبا الذيل) قد هلت عليك صواعقٌبداهيةٍ جلّى تفض المسائلافما أنت إلا غصن موزٍ منعّمٍنراهُ إذا ما مالت الريحُ مائلا(أمرودُ) مهلاً قد علتكَ عمامةٌمن الخزي تكسوك الخنا والرذائلافحقّكم كرش الجزور وحقّناسنامٌ إذا ما ألزم الفعلُ قائلاوفيكم دخيل البيت يلعن بيتكمفما كان في حرزٍ وما كان نائلا(أخنزير خيلانٍ) علاما تسبّناوأنتم بنو الأزلام إلا قلائلاألا قبّح الله العجول وقولَهاأكاذيب ما ساقوا عليها دلائلالدى البيض منهم في العراق موائدٌتراهنّ في دار ِالبغاةِ سوائلاوكم جرّت الحبلى عليهنّ من فتىيجسّ من البِيْض الحسان شوائلايهادِيْنَ بالبغي المرجّلَ شعرهُفإن حُبِسُوا رد الحمامُ الرسائلاوكان (بن شمعونٍ) يقودُ ضيوفهُعلى أختْهِ حتى تعيّل عائلاوقد ألقحوا من أهل بيتهِ أربعاًوخامسةً أخرى رحولاً وحائلالعمركَ ما أرخت عليهم خدورُهمستوراً وما أضفت عليهم ظلائلافما زعزَعَتْ أقدامهم جُحْر نملةٍوما وسِعَتْهم نجدُ إلا فضائلاولو سألَتْ نجدٌ بديلاً لهمْ بِهِملكانت لهمْ خضر الحمير بدائلافتاهمْ إذا ما أغلظَ الصوتَ صائحٌعلى ثوبهِ يمسي من الروْعِ بائلافليسَ بِهِم ما قد يرى فيهِ شاعرٌسبيلاً إلى مدحٍ لَهمْ أو وسائلا(بني حمَلٍ) مهلاً وأوردكم ذرىًقياماً كأعناق النعام هوائلا(بني حمَلٍ) أقسمتُ جعل رجالكمنساءً تداري بالكفوف خصائلاخلِقْتُمْ كأذناب الذئابِ أواخراًونحنُ خلقنا كالرؤوس أوائلاسقى الله قوماً من هوازن دأبهمإذا بيدق الليل استحلّ الأصائلايشعّ بِهِمْ ليلٌ وتُظلِمُ بكرةٌوبالموت أغنوا سائلاً ومسائلاسراعٌ إلى جلى الأمور صبيّهُميُرَى حين يٌدعى للوغى متفائلاتّرى في وجوه العامريّين حينمايعمّ ظلامٌ أنجماً وشعائلاإذا ما سراج الحرب شحّ فتيلهُوهبنا لهُ الأرواح منا فتائلانصبنا صراطاً لم يَمُلْ مستقيمهُإلى المجد موصول الجوانب طائلاكأنّا خلقنا والمعاليَ إخوةًرفاقاً وللمجد السليل سلائلالنا الغرّ من بيض السيوف خلائلٌوكانت لنا شهب الرماح حلائلاأبدنا جنود الترك في وادِ رنيةٍبأشلائهم قد بشّر (الجهرُ) (دائلا)وكم قد حملنا بالسيوف وبالقناإلى أن رددنا في ربيعة وائلاوسيلٌ لنعمان الحجاز عرمرمٌطمثنا بهِ ربّات دورٍ خلائلابيومٍ كذي حنوٍ تخالُ جيادَهُوقد راعها وكْز الرماحِ أيائلاوعرق سبيعٍ يومَ تحسبُ رملهُمن الدمِ ممطورات روضٍ هلائلابأسيافِ قومٍ من سبيعِ بن عامرٍأدقّت من الخطب العظيم جلائلاويومٌ على تينٍ كسرنا شريفَهُإلى أن شفت منه الكبود غلائلاوبالحزم حررنا من الرقّ أمّةًوما جعلوا للعتق منهُ جعائلاوبالخلّ أعتقنا رقاب شيوخِكمفصرتم شعوباً في الورى وقبائلاولو لم ينلكم في الذنائب عفونالكنتم عبيداً تُشترى وعوائلالنا دون أهل الأرض أطهر بقعةٍزكونا خصالاً في الورى وشمائلابنا دولةٌ تُبنى وتهلكُ دولةٌإذا أفحم الجبر الشمردلُ صائلابنينا لنا فوق العباد صوامعاًشهوداً كأهرامات مصرَ ذوائلاونحن أشد العالمين شكيمةًوأكرمهم عند الفصال فصائلاتخال أيادينا لسابق جودنابحوراً تسامى موجها وخمائلالنا الأنجم الزهراء في سمواتهاإذا ما نقلنا للسيوف حمائلاحكمنا بأطراف الأسنةِ دولةًوحشنا بها مع غارة الصبح جائلافنحن الأسود المرعبات (دحائلاً)ونحن الأسود المرهبات دغائلابني عامرٍ هلا فتكتم بربّهموألبستم الصفر العتاق الرحائلافإنّ لكم في عامر الخيل سنّةًإذا شَوِلٌ للحرب وافاه شائلا
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.