اقبلت تمشي وعيني تتبع خطُاهامرويةً بالجمال سبحان من ارواهاعيوني لم ولن ترى مثلُ جمالهالا في العرب والفرس ومن وراهاوقلبي سبتهُ من بعد ما ناظرتهافي بحر حبها غارقً وحبي بلاهاواشرت لي بعينها ومن ثم قفتفقلت لنفسي ما بها وماذا دهاهافعرفت انها احبتني وانا اعجبتُهاولاتدري اني قبلُها صابني هواهافلحقتُ بها وقالت لي اني احُبكوقالت انت نور سماي وانت مُناهاوقلت لها حُبكِ داخل القلب غامراغمرهُ من لهُ الخلق ماخاب رجاهاوعشنا ايامُنا في حبً وشوقًوانا احمد الله انها زايد هناهامبارك بن حمد
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.