عن تباريح الولع والشوق في صدري حكاياكل ماغمّضت عنها قام يعزف لي وترهاومن كشف جرح السنين اللي ورى عوج الحنايامايلوم اللي عن دروب الهوى رجله قصرهاوياعذوبة حرفي اللي يلتحف بيض النواياويش اسوي والاماني بالفرح طوّل سفرهاوكيف اخفّي جرحي اللي دونه ضلوعي عراياواتبسّم والمحاجر تشتكي لي من سهرهاوكيف الوذ بصمتي المدفون في كل الزواياواتناسى اللحظه اللي ليلها صافح قمرهايوم مرّت تبتسم للغيم وعروقي ضماياجادلٍ تستمطر الاحساس وتلاعب شعرهامايشابهّا شبيه ولا يحاليها حلايااشغلتني في ملامحها وفي رقّة زهرهافارقه باوصافها عن كل ترفات الصباياوعينها من وسْعَها يلعب بي الموج بْبحرهامارْتسم في وجهها الاّ البدر من كل النحاياولاسْكنت شمس الغروب الاّ على زاهي ثغرهاولاحوى فيها الجمال اليوسفي غير المراياواصبحت كل الزوايا الفاتنه تعكس صورهاوالذهب منها وفيها ياخذ رسوم ومزاياومن يلوم عْقوده اللي ذابت بلبّة نحرهاعيطموسٍ من سلايل من يقودون السراياالشيوخ اللي سباع الارض ماتقرب ديرهااقبلت مثل الهديه وارتفع سوق الهداياواخذت مْن حْروف شعري كل مايملى نظرهاو ارحلت واحلامي اللي دونها سقت المطاياتلتفت لحظوظي اللي عمرها مامْطر مطرهاولا بقالي غير جرحٍ دونه ضلوعي عرايامن سبايبه العيون الشاكيه طوّل سهرها
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.