رأيتُ غراباً ساقطاً فوْقَ بانَةٍ يُنتِّفَ أعلى ريشهِ ويُطايرُهْفقُلْتُ ولوْ أنّي أشاءُ زجَرْتُهُبنَفْسيَ للنّهْديّ هلْ أنْتَ زاجرُهْفقالَ غُرابٌ لاغْترابٍ من النّوىوفي البانِ بينٌ من حبيبٍ تجاوِرُهْفما أعيْفَ النَّهْديَّ لا درَّ درُّهُوأزجرَهُ للطّيْرِ لا عَزَّ ناصِرُهُ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.