البحر أسألُهُ ويسألنيما فيه من ريٍّ لظامئهِمتمرِّدٌ عاتٍ يضللنيكذِبُ السَّرابِ على شواطئِهِكم جال في وهمي فأرّقنيأربٌ وأين الفوز بالأربِ؟وسرى بأحلامي فعلّقهافوق السُّهى بلوامعِ الشهبِفي يقظةٍ مني وفي وسنصَرْحٌ بذروِتهنَّ متّحدِالفجرُ والسحرُ المخضّبُ منلَبِناتِهِ والقمةُ الأبدِواهاً لضافي الظلِّ ورافِهِقضّيتُ عمري في توهّمهِلما طلعتُ على مشارِفِهِأيقنتُ أني فوق سُلَّمِهِومن العجائب في الهوى اثنانلم يضربا للحبِّ ميعاداومحّيِرُ الإفهامِ لحظانقَرآ كتابَهما وما كاداسارا فمذ وقف الهوى وقفايتبادلان الشوقَ والشغفاعرف الهوى أمراً وما عرفامَن ذلك الداعي الذي هتفاقَدَرٌ على قدرٍ تلاقِيناكلُّ الذي أدري وتدريناأنّا أطعناهُ مُلَبِّينامن أنت؟ من أنا؟ من يُنَبِّينا؟!إن كنتِ عارفةً وواثقةًوبعمق هذا الحبِّ آمنتِفثقي بأنكِ قِبْلتي أبداًوصلاةُ روحي حيثما كنتِإن كان لي في الدهرِ أمنيةٌمنشودةٌ أمنيَّتي أنتِ
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.