رقصة طائشةستسمين انتحابي عند عينيك، نهارا كاملا،ليلا وحيداوتسمين يدي أرجوحة مفقودة الحبلينتصغين قليلاريثما ينتابني موتيو أنسى أننا كنا معا في وردة في الكأسهل كنا نروض رقصة طاشت بنامثل اشتعال النار في ماء وأجنحة.يدي أرجوحة ليديكسميني كما يحلو لعينيك البكاءو أجلي موتي قليلاربما في صدفةنبكي معا حزنا على أحزانناونؤثث الباقي من الأحلام بالمنسي من أخطائنالكأن تفسيرا سيمحوناوتأويلا سيكتبنايدي أرجوحةوبكائي المكبوت في عينيكسميني كما سيمت لي يوماقصائدي الغريبةكالطفولة وهي تستعصي على الأسماءسميني فلي حق بخيط قميصك المكتوبلي في سرك الباقي تفاصيلومحتمل المصادفة الوحيدة وهي تحدثفي تبادلنا النيازك مثل أغنية بلا رقص.أموت على يديك ووردتي في الكأسسميني نحيبا فادحاوتخيلي خيطا يزوجني بكأس يسكب النسيانكي أنساكسميني فلي في نصك المكبوت حرف عابرويد مضمخة بحبر غامضأخفي نحيبي في كتاب الليلأمضي شارداوأحاول التمييزبين تهور المعنىوبين رصانة التعليلسميني نهاراً كاملا يبكيوليلا يرفض التأويل
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.