حينما استحضركواكتب عنك،يتحول القلم في يديالى وردة حمراء,,,لم يكن بوسع مجنونة مثليترتدي هدوءها بكل أناقة...- وتغلق الأزرار اللؤلؤية لثوب اتزانها الباردعلى تيه غجرية عارية القدمين-،لم يكن بوسع حمقاء مثليإلا أن تحب شاعرا مبدعا متوحشا مثلك..طفولي الأنانية، غزير الخيانات والأكاذيب مثلك..!حينما أسطر اسمك،تفاجئني أورقي تحت يديوماء البحر يسيل منهاوالنوارس البيض تطير فوقها.... وحينما ا كتب عنكتشب النار في ممحاتيويهطل المطر من طاولتيوتنبت الأزهار الربيعية على قش سلة مهملاتيوتطير منها الفراشات الملونة ، والعصافيروحين أمزق ما كتبتنصير بقايا أوراقي وفتافيتهاقطعا من المرايا الفضية،كقمر وقع وانكسر على طاولتي..علمني كيف أكتب عنكأو، كيف أنساك...!
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.