اللحظة اللي تسوق الطاوله للقلقكانت شبابيك يفتحها ويصغي لهاكانت عصافير لذتها تمر الأرقفي عتمة اللوح وتعانق محابيلهاوكان الوحيد الذي بين الشفق والشفقغيِّه سرق غايته واحياه تاويلهاالغايه اللي يبي، منها يثور الطلقوالغايه اللي تريده فاض به كيلهاداست على رغبته حتى شفير الرمقيوم انجلت فالمحابر بادية ليلهاقبل الورق والطوى .. غَلْ الجنى والورقمن شان في لحظة التنوير يضوي لهامغرم يمر السماء .. سارق يمر الغرقكم له على ما غفا العصفور يحكي لهايا صغرها الأرض والركض الغبي ف النفقيضيق بالأرض والحفرة يغني لها
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.