يا هلا ..بكاسكن بأعتي جروحي.. وسل سيفكحرك أغصان المواجعوهاك روح علقتني عند بابككل وقتي محتريكليه طول بي غيابك ..؟انا عقبك منكسر.. ما عاد لي بالعمر طاريوانتي ذكرى بللتني بشوقهاكلما يقسى زماني صرت أصيحبصوتك الغالي واقول:يا زمن لعيونها طاب لك كل إنكساري..قبل ما صوتك يجيني كنت ميتوانتظر شخص سماهيشب نار الحزن فينييا قف بقبري ويقرأ ما تيسر من حروف الفاجعةيمشي بحزني قليل ويلتفت لي ..كان مات وصار حيوكان ليل وصار ضيلأن صوتك مر قربي واشرق بظلمة نهاري...آآآآآه يا سود الليالي صالحيناليا متى حني علينا ..؟المسافه بيننا دمع وشكاويوالخطاوي تايهه والدرب مل من الخطاوي..جيت من باب الجروح المدلهمهاعرف ان الصوت هذا صوتها اللي كلما غنيت أضمهصوتها اللي يختصرني وأتلاشىوأتلاشى...لين أذوب بهمسها وأصير (( قمه ))آه يا حلو (( أنهياري ))ان قلت ( أحبك ) هذي ما ترضي ( غروري )و لا تروي بي متاهات ( الصحاري )ودي القى في قواميس ( التشرد ) كلمة ترضيكوأخرج عن ( مداري )قلتي :. ( عمري ) وقلت :. داري...ودي أسكن في عيونك مثل غيم...ودي أسكن وسط قلبك مثل ( ضيم )ومثل ورد ينبت بكف الشمال وجيت ( أشمه )أنتي شمسي وأنا بعدك ناسي..مطلع ( نهاري )......
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.