هَل تَعرِفُ الدارَ وَالأَطلالَ وَالدِمَنازِدنَ الفُؤادَ عَلى عِلّاتِهِ حَزَنادارٌ لِأَسماءَ إِذ كانَت تَحَلُّ بِهاوَأَنتَ إِذ ذاكَ إِذ كانَت لَنا وَطَنالَم يُحبِبِ القَلبُ شَيئاً مِثلَ حُبُّكُمُوَلَم تَرَ العَينُ شَيئاً بَعدَكُم حَسَناما إِن أُبالي إِذا ما اللَهُ قَرَّبَكُممَن كانَ شَطَّ مِنَ الأَحبابِ أَو قَطَنافَإِن نَأَيتُم أَصابَ القَلبُ نَأيُكُمُوَإِن دَنَت دارُكُم كُنتُم لَنا سَكَناإِن تَبخَلي لا يُسَلّو القَلبَ بُخلُكُمُوَإِن تَجودي فَقَد عَنّيتِنا زَمَناأَمسى الفُؤادُ بِكُم يا هِندُ مُرتَهَناًوَأَنتِ كُنتِ الهَوى وَالهَمَّ وَالوَسَناإِذ تَستَبيكَ بِمَصقولٍ عَوارِضُهُوَمُقلَتَي شادِنٍ لَم يَعدُ أَن شَدَنا
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.