سَحَرَتني الزَرقاءُ مِن مارونَإِنَّما السِحرُ عِندَ زُرقِ العُيونِسَحَرَتني بِجيدِها وَشتَيتٍوَبِوَجهٍ ذي بَهجَةٍ مَسنونِكَأَقاحٍ بِرَملَةٍ ضَربَتهُريحُ جَوٍّ بِديمَةٍ وَدُجونِتَردَعُ القَلبَ ذا العَزاءِ وَيُسليبَردُ أَنيابِها رُدوعَ الحَزينِوَجَبينٍ وَحاجِبٍ لَم يُصِبهُنَتفُ خَطٍّ كَأَنَّهُ خَطُّ نونِفَرَمَتني فَأَقصَدَتني بِسَهمٍشَكَّ مِنّي الفُؤادَ بَعدَ الوَتَينِوَرَمَتها يَدايَ مِنّي بِنَبلٍكَيفَ أَصطادُ عاقِلاً في حُصونِتَنتَحيني فَلا تَرى وَتَرى الناسَ بِصَعبٍ مُمَنَّعٍ مَأمونِذي مَحاريبَ أُحرِزَت أَن تَراهاكُلُّ بَيضاءَ سَهلَةِ العِرنَينِ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.