قَد صَبا القَلبُ صِباً غَيرَ دَنيوَقَضى الأَوطارَ مِن أُمِّ عَليوَقَضى الأَوطارَ مِنها بَعدَماكادَتِ الأَوطارُ أَن لا تَنقَضيوَدَعاهُ الحَينُ مِنهُ لِلَّتيتَقطَعُ الغُلّاتِ بِالدَلِّ البَهيفَاِرعَوى عَنها بِصَبرٍ بَعدَماكانَ عَنها زَمَناً لا يَرعَويكُلَّما قُلتُ تَناسى ذِكرَهاراجَعَ القَلبُ الَّذي كانَ نَسيفَلَها وَاِرتاحَ لِلخَودِ الَّتيتَيَّمَت قَلبي بِذي طَعمٍ شَهيبارِدِ الطَعمِ شَتيتٍ نَبتُهُكَالأَقاحي ناعِمِ النَبتِ ثَريواضِحٍ عَذبٍ إِذا ما اِبتَسَمَتلاحَ لَوحَ البَرقِ في وَسطِ الحَبيطَيِّبِ الريقِ إِذا ما ذُقتُهُقُلتُ ثَلجٌ شيبَ بِالمِسكِ الذَكيوَبِطَرفٍ خِلتُهُ حينَ بَدَتطَرفَ أُمِّ الخِشفِ في عَرفٍ نَديوَبِفَرعٍ قَد تَدَلّى فاحِمٍكَتَدَلّي قِنوِ نَخلِ المُجتَنيوَبِوَجهٍ حَسَنٍ صَورَتُهُواضِحِ السُنَّةِ ذي ثَغرٍ نَقيوَبِجيدٍ أَغيَدٍ زَيَّنَهُخالِصُ الدُرِّ وَياقوتٌ بَهيوَلَها في القَلبِ مِنّي لَوعَةٌكُلَّ حينٍ هِيَ في القَلبِ تَجيمَن يَكُن أَمسى خَلِيّاً مِن هَوىًفَفُؤادي لَيسَ مِنها بِخَليأَو يَكُن أَمسى تَقِيّاً قَلبُهُفَلَعَمري إِنَّ قَلبي لَغَوي
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.