أَصبَحَ القَلبُ مَريضاًراجَعَ الحُبَّ غَريضاوَأَجَدَّ الشَوقَ وَهناًإِذ رَأى بَرقاً وَميضاثُمَّ باتَ الرَكبُ نُوّاماً وَلَم يَطعَم غُموضاذاكَ مِن هِندٍ قَديماًوَدَّعَ القَلبَ مَهيضاإِذ تَبَدَّت لي فَأَبدَتواضِحَ اللَونِ نَحيضاوَعِذابَ الطَعمِ غُرّاكَأَقاحي الرَملِ بيضاأَرسَلَت سِرّاً إِلَيناوَثَنَت رَجعاً خَفيضاأَن تَلَبَّث لي إِلى أَننَلبَسَ اللَيلَ العَريضاوَكَأَنَّ الشَهدَ وَالإِسفِنطَ وَالماءَ الفَضيضاباشَرَ الأَنيابَ مِنهابَعدَما ذُقتَ غُموضا
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.