أَصبَحَ القَلبُ قَد صَحا وَأَناباهَجَرَ اللَهوَ وَالصِبا وَالرَباباكُنتُ أَهوى وِصالَها فَتَجَنَّتذَنبَ غَيري فَما تَمَلُّ العِتابافَتَعَزَّيتُ عَن هَواها لِرُشديحِنَ لاحَ القَذالُ مِنّي فَشابابَعَثَت لِلوِصالِ نَحوي وَقالَتإِنَّ لِلَّهِ دَرَّهُ كَيفَ تابامَن رَسولٌ إِلَيهِ يَعلَمُ حَقّاًأَجمَعَ اليَومَ هِجرَةً وَاِجتِناباإِن لَمِ أَصرِفهُ لِلَّذي قَد هَوَيناعَن هَواهُ فَلا أَسَغتُ الشَرابابَعَثَت نَحوَ عاشِقٍ غَيرِ سالٍمَع ثَوابٍ فَلا عَدِمتُ ثَوابابِحَديثٍ فيهِ مَلامٌ لِصَبٍّموجَعِ القَلبِ عاشِقٍ فَأَجابافَأَتاها لِلحينِ يَعدو سَريعاًوَعَصى في هَوى الرَبابِ الصَحاباكُنتُ أَعصي النَصيحَ فيكِ مِنَ الوَجدِ وَأَنهى الخَليلَ أَن يَرتابافَاِبتُليتُ الغَداةَ مِنهُ بِشَيءٍسَلَّ جِسمي وَعُدتُ شَيئاً عُجابا
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.