أَلَم تَسأَلِ الأَطلالَ وَالمُتَرَبَّعابِبَطنِ حُلَيّاتٍ دَوارِسَ بَلقَعاإِلى الشَريِ مِن وادي المُغَمَّسِ بُدِّلَتمَعالِمُهُ وَبلاً وَنَكباءَ زَعزَعافَيَبخَلنَ أَو يُخبِرنَ بِالعِلمِ بَعدَمانَكَأنَ فُؤاداً كانَ قِدماً مُفَجَّعابِهِندٍ وَأَترابٍ لِهِندٍ إِذِ الهَوىجَميعٌ وَإِذ لَم نَخشَ أَن يَتَصَدَّعاوَإِذ نَحنُ مِثلُ الماءِ كانَ مِزاجُهُكَما صَفَّقَ الساقي الرَحيقَ المُشَعشَعاوَإِذ لا نُطيعُ العاذِلينَ وَلا نَرىلِواشٍ لَدَينا يَطلُبُ الصَرمَ مَطمَعاتُنوعِتنَ حَتّى عاوَدَ القَلبَ سُقمُهُوَحَتّى تَذَكَّرتُ الحَديثَ المُوَدَّعافَقُلتُ لِمُطريهِنَّ وَيحَكَ إِنَّماضَرَرتَ فَهَل تَسطيعُ نَفعاً فَتَنفَعاوَأَشرَيتَ فَاِستَشرى وَإِن كانَ قَد صَحافُؤادٌ بِأَمثالِ المَها كانَ موزَعاوَهَيَّجتَ قَلباً كانَ قَد وَدَّعَ الصِباوَأَشياعَهُ فَاِشفَع عَسى أَن تُشَفَّعالَئِن كانَ ما حَدَّثتَ حَقّاً فَما أَرىكَمِثلِ الأُلى أَطرَيتَ في الناسِ أَربَعافَقالَ تَعالَ اِنظُر فَقُلتُ وَكَيفَ بيأَخافُ مَقاماً أَن يَشيعَ فَيَشنُعافَقالَ اِكتَفِل ثُمَّ اِلتَثِم وَأتِ باغِياًفَسَلِّم وَلا تُكثِر بِأَن تَتَوَرَّعافَإِنّي سَأُخفي العَينَ عَنكَ فَلا تُرىمَخافَةَ أَن يَفشو الحَديثُ فَيُسمَعافَأَقبَلتُ أَهوى مِثلَما قالَ صاحِبيلِمَوعِدِهِ أَزجي قَعوداً مُوَقَّعافَلَمّا تَواقَفنا وَسَلَّمتُ أَشرَقَتوُجوهٌ زَهاها الحُسنُ أَن تَتَقَنَّعاتَبالَهنَ بِالعِرفانِ لَمّا رَأَينَنيوَقُلنَ اِمرُؤٌ باغٍ أَكَلَّ وَأَوضَعاوَقَرَّبنَ أَسبابَ الهَوى لِمُتَيَّمٍيَقيسُ ذِراعاً كُلَّما قِسنَ إِصبَعافَلَمّا تَنازَعنا الأَحاديثَ قُلنَ ليأَخِفتَ عَلَينا أَن نُغَرَّ وَنُخدَعافَبِالأَمسِ أَرسَلنا بِذَلِكَ خالِداًإِلَيكَ وَبَيَّنّا لَهُ الشَأنَ أَجمَعافَما جِئتَنا إِلّا عَلى وَفقِ مَوعِدٍعَلى مَلَإٍ مِنّا خَرَجنا لَهُ مَعارَأَينا خَلاءً مِن عُيونٍ وَمَجلِساًدَميثَ الرُبى سَهلَ المَحَلَّةِ مُمرِعاوَقُلنا كَريمٌ نالَ وَصلَ كَرائِمٍفَحَقَّ لَهُ في اليَومِ أَن يَتَمَتَّعا
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.