أُعزُّكُما معاً يا والديّافَنْيلُ رضاكما فرضٌ عليّاحنانُكما نشأتُ به مُفَدّىًوظلُّكما رفلتُ به هنيّاويا وطناً رعى مَهدي صغيراًليعهدَ لي رعايتَه فتيّالأَغنى من وجودي وَهْو فانٍحِماكَ وقد أتاح ليَ الرُّقِيّاحباكَ البحرُ أثمنَ ما لديهِورملُكَ منه أثمنَ ما لديّاأبا حَمَدٍ! لكَ القِدْحُ المعلّىملأتَ رحابَنا زاداً ورِيّاليُعلنَها الخليجُ بكلّ فخرٍهي البحَرينُ باسِمةُ المحَيّالآلئُ ضمّها عِقْدٌ نضيدٌعلى صدْر العروبةِ كالثريّافيا وطني! تعيش لنا غنيّاويا وطني! تعيش بنا قويّا
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.