صمدنا له.. ضائعاً في الزمانِتجاهل في الفنّ أطوارَهُتُباح الحقوقُ فيُدعى ضميراوكم حَوّلتُه السياسةُ نِيرافما سايرَ العصرَ حتى قضاءًولا ناجزَ الحكمَ حتى مُشيراقُداماهُ... هل توّجتْ قطُّ نصرابدون حشودٍ تظلّ كأَسْرىلواقعهم في انتظار الخلاصِوبُشراهُمُ أنْ غدا الغيبُ بُشْرىجهادٌ رَضُوه بمعنى القدرْتَعزّزَ من حُجّتَيْه السُّوَرْوكَلّوا... وما قطُّ كلَّ اللسانُفلا الخيرُ خيرٌ ولا الشرُّ شَرْسلي اليومَ: ما خطبُ أهلِ الجِنانِسلي القدسَ : هل آمنتْ جارَهُعلى لسان الدين :كفرنا به.. تائهاً في الفضاءِوقد حَمّلَ الخَلْقَ أوزارَهُنماها ديوناً فألغى المعاشاوتنميهً بالرِّبا تتلاشىمُبطَّنةً حولنا لانفجارٍوعدوى المجازرِ بين العطاشىكذلك في سعيه للسلامِهلاكُ الألوفِ برمية رامِتلا آيةَ النورِ لا للتجلّيولكنْ لطمس القُرى في الظلامِتمادى لعين الخفاءِ الأثرْبفضل التنافسِ في المختبرْلعرض محاذيرهم بالسخاءِأفي الشرِّ خيرٌ وفي الخيرِ شَرْ؟وتلك محطّاتُهم في السماءِبإرهابها هل محتْ ثارَهُقرار المحكمة :نُقررّ أنا نظمنا الصفوفَمرافعةً دون أن نلتزمْفإنّ لضِدّيّة الجانبينِفصولاً تطولُ وقد لاتهمْمُثولُكما إذ يصحّ مثالاًلعمق المعاناة بين الأُممْتموج نظائرُها كالسرابِلعين المحقّقِ منذ القِدَمْبحَيْوانها آمناً في الكهوفِوإنسانها عاثراً بالقيمْوذاك يزيدٌ وهذا حسينٌكشأنِكما بين مدحٍ وذمْفليس لمحكمةٍ قد تَتالىعلى البتّ في حلبةٍ لن تتمْسوى أنْ نشيدَ بحُسْن المآبِونتركَ سائرَه للذممْوما عُدتما اليوم في المزدحَمْلحسم القرارِ بلا أو نعمْوجودُكما صار لا بدَّ منهُلإنقاذ عالمنا من عَدَمْ
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.