وَبِاللاّتِ والعُزّى ومَن دانَ دينَها
وبالله إنّ الله مِنهُنّ أكْبَرُ
أحاذرُ نجّ الخيلِ فوقَ سراتها
وَرَبّاً غَيوراً وَجْهُهُ يَتَمَعّرُ
وذو بقرِ منْ صنعِ يثربَ مقفلٌ
وأسمرُ داناهُ الهلاليُّ يعترُ
. . . . . . . . . . .
فلا بُرْءَ من ضَبّاءَ والزّيتُ يُعصَرُ
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.