ألا إنّ أصحابَ الكنيفِ وجدتُهمكما الناس لما أخصبوا وتمولواوإنّي لمَدفوعٌ إليّ ولاؤهمبماوان إذ نمشي وإذ نتململوإذ ما يريح الحي صرماء جونةينوسُ عليها رحلُها ما يحلّلموقَّعة ُ الصَّفقينِ، حدباء، شارفٌتقيد أحياناً لديهم وترحلعليها من الوِلدانِ ما قد رأيتُمُوتمشي، بجَنبيها، أراملُ عُيَّلوقلت لها يا أم بيضاء فتيةطعامُهُمُ، من القُدورِ، المعجَّلمضيغ من النيب المسان ومسخنمن الماء نعلوه بآخر من علفإني وأياهم كذي الأم أرهنتله ماء عينيها، تفَدّي وتَحمِلفلما ترجت نفعه وشبابهأتت دونها أخرى جديداً تكحلفباتَتْ لحدّ المِرفَقَينِ كلَيهما--------تخير من أمرين ليسا بغبطةهو الثّكلُ، إلاّ أنها قد تجمَّلكليلة ِ شيباء التي لستَ ناسياًوليلتِنا، إذ منّ، ما منّ، قِرمِلأقول له يا مال أمك هابلمتى حسبت على الأفيح تعقلبدَيمومة ٍ، ما إن تكادُ ترى بهامن الظمأ الكوم الجلاود تنولتنكر آيات البلاد لمالكوأيقن أن لا شيء فيها يقول
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.