حالي بمعترك الحوادث حاليفيم السؤال ولات حين سؤالفيم التساؤل والسؤال وقد بدالك ما ترى من محنتي وهزاليأأنا الملوم لأني أنزلت آمالي بمواكب حسنك الخذال؟أم كان حسن الظن مني زلةجوزيت عنها فاجع الأهواللم ألق من صفح لديك وإن يكنذنبي إليك ومنك في إقباليأقبلت محتشدا إليك بمهجةأصفى من المترقرق السلسالفأعرتني أذن السميع معللاأملي برقة كاذب ختالفظننتني أضحيت أسعد عاشقأمتعته برضى وطيب وصالوغدوت أبسم للورى متجاهلاعين الرقيب وقولة العذالغردا أهز معاطف الأغصان مننغم الغدو إليك والآصالما يزعج الصد المؤرق باليفي حلو فردوس وراحة باليا شقوة الآمال لما أن بدتللعين شمس وفاك وشك زوالشيعتها بدم الجفون وكابدتفي إثرها عيناي سهد ليالومشى اليقين إلي بعد تشككفي القلب هيج همسه بلباليورأيت كيف خدعت فيك وطالماخدع الظماء ببارق الأوشالفرجعت للظماء الذي هو قاتليبعد الفراق وخيبة الآمالومن العجائب أن أجيئك عاتباأتراك تصغي ساعة لمقالي؟هي منية عرضت لقلب قد سلاعن وده لما رآك الساليولى من الحب الذي ولى فمالي ناشرا منه الصحائف ما لي؟!فلقد طويت براحتيك كتابهودفنت فيه سوانحي وخيالي
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.