ياجَمالْ الوضع صَِعبْ .. امرّ .. وادهىلا تزيْد الجَرحْ .. ما اسمع للنصايحالقضيّهْ قبْل لاتقراء سَنَدهالا تحللها على مقبل .. ورايحوالبيوتْ تقوم ْ لا قامتْ عمَدهاوالعُلُوم إطماعة اصحاب الفضايحوالعُيُون من السَهَر عشْعَشْ رمدهاوالهُموُم الوان .. واشكال .. وشرايحكل سابقْ بالّلزز .. تسبق بيدهاوالضِعِيفه ماتقدمها الصوايحكبدي اللي همّها .. زاد ولهدهاوحظي اللي دونْ اساس الحِلْم طايحمن سببْ عذراً تلوّح في مََهدْهابالوفاء .. ةالشوق وسط الصَدر فايحعنز ريم ٍ .. مااختلف صادق وعدهالو يصيح من الغَضبْ مليون صايحقدمتلي قَلبَها .. وامسَت وحَدهاتمتلكْ قلبي بِمَا تَقْض ِ اللوايحكلّي إلها .. بالمحبه .. مابعَدهاوكلهالي .. وبخطاياها تبايحما احد حاولها على زمّت ....ومن عذوبتها .. يلوح القلب لايحاجمل انواع العطر فاح بجسدهاجادلاً محشومة ٍ عن كل سايحبالجَمالْ اليُوسِفي رَبيْ فَرَدهاكِنْزْ .. والاّ غيرَها .. مثل المنايحوبأدبها ما اذكرْ انْ احد ٍ نقدهاشيخة ٍ ما تنتهي فيها المدايحياجَمااااالْ الحَكي فيها امرّ .. وادهىلا تزيدْ الجَرح .! مااسمِع للنصايح
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.