قفي ودّعينا اليومَ يا ابنة َ مالكِوعُوجي علَينا مِن صُدورِ جِمالِكِقفي لا يكنْ هذا تعلّة َ وصلِنالِبَينٍ، ولا ذا حَظّنا من نَوالِكِأخبّركِ أنّ الحيّ فرقَ بينَهمنوَى غربة ٍ ضرَّارة ٍ لي كذلكِولمْ يُنْسِني ما قدْ لَقِيتُ، وشفّني،منَ الوجدِ أنّي غيرُ ناسٍ لقاءكِوما دونَهَا إلاثلاتٌ مآوبٌقُدرنَ لعيسٍ مسنفاتِ الحواركِولاغروَ إلاجارَتي وسؤالُها:ألا هَلْ لنا أهلٌ؟ سُئلتِ كَذلِكِتُعيِّرُ سَيري في البلادِ ورِحلَتي،ألا رُبّ دارٍ لي سوى حُرّ داركِولَيسَ امرُؤ أفنى الشّبابَ مجاوراًسوى حيِّهِ إلاكآخرَ هالكِألا رُبَّ يومٍ لو سقمتُ لعادَنينِساءٌ كِرَامٌ مِنْ حُيَيٍّ ومالِكِظلِلتُ بِذي الأرطى فويقَ مثقَّبٍببيئة ِ سوءٍ هالكاً أو كهالكِومن عامرٍ بيضٌ كأنَّ وجوهَهَامَصابِيحُ لاحَتْ في دُجًى مُتحالكتَرُدُّ عليّ الرّيحُ ثَوبيَ، قاعِداًإلى صَدَفيٍّ، كالحَنِيّة ِ بارِكِرأيتُ سعوداً منْ شعوبٍ كثيرة ٍفلمْ تَرَ عَيني مِثلَ سَعدِ بنِ مالِكِأبَرَّ وأوفى ذِمّة ً يَعقِدونها،وخيراً إذا ساوَى الذُّرى بالحوارِكوأنمى إلى مَجدٍ تَليدٍ وسُورة ٍ،تكونُ تُراثاً، عندَ حَيٍّ، لهالِكِأبي أنزلَ الجبَّارَ عاملُّ رمحِهِعن السرْج، حتى خرّ بين السّنابكِوسَيفي حُسامٌ، أختلي بذُبابهِقَوانِسَ بِيضِ الدّارِعينَ الدّواركِ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.