أبا منذرٍ كانتْ غروراً صحِيفتيولم أُعطِكمْ بالطوْعِ مالي ولا عِرْضيأبا منذرٍ أفنيتَ فاستبقِ بعضَناحنانَيْكَ! بعضُ الشرّ أهوَن من بعضِفأقسمْتُ عند النُّصبِ: إني لهالكٌبمُلتَفّة ٍ، ليست بغَبْطٍ ولا خَفضِخُذوا حِذرَكمْ أهلَ المُشَقَّرِ والصّفا،عبيدَ اسْبذٍ والقرْض يُجزى من القرضستَصْبَحُك الغَلْباءُ تَغْلِبُ، غارة ً،هنالكَ لا يُنجيك عرضٌ من العرضِوتُلبسُ قوماً بالمشقَّرِ والصَّفاشآبيبَ موتٍ تستهلُّ ولاتُغضيتَمِيلُ على العَبْديّ في جوّ دارِهِوعوفَ بنَ سعدٍ تخترِمه عن المحضِهُما أورداني الموت عمْداً وجَرّداعلى الغَدرِ خَيلاً ما تَمَلّ من الركض
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.