معلومات عامة
تمت الإضافة
المعلومات المتوفرة عن الشاعر

إمام المتصوفة والزهاد توفي سنة 162 هـ. قيل له يوماً: لم تجتنب الناس فأنشأ يقول:
إرض بالله صاحباً = وذر الناس جانباً
وله:
تركت الخلق طرّاً في رضاكا = وأيتمت العيال لكي أراكا
فول قطعتني في الحب إرباً = لما حنّ الفؤاد إلى سواكا
إبراهيم بن حبيب الفزاري: كانت وفاته سنة 159 هـ. كنيته أبو إسحاق. من أشهر علماء النجوم. أول من ترجم السند هندا، وأول واضع للإسطرلاب. وهو صاحب القصيدة في علم النجوم ومطلعها:
الحمد لله العليّ الأعظم = ذي الفضل والمجد الكبير الأكرخ
وخالق السبع العلي طباقاً = والشمس يجلو ضوؤها الآفاقا
البدر يملا نوره الآفاقا =

معلومات

لا يوجد قصائد تم إضافتها بالديوان.
© 2024 - موقع الشعر