الشاعر سعود بن مساعد الزيد

حينما قالو لي تفائلي لم اكن تلك المحبطه بل زدت من نسبه التفائل في حياتي وحينما قالو لي لا تحزني فلم اكن استطيع ان احول قلبي من زجاج الي حديد فكتمت، وحينما قالو لي لاتظني ظن السوء جعلت نواياي صافيه جدا كالسماء حيث إني كنت اثق بكل كلمه تقال لي .. فاصبحت اعيش في عالم وردي .. ابتعد عن المشآكل .. ولآ أري إلا جمآل الاشيآء من حولي كنت اصاب بالدهشه من حولي حيني ارى الكُره وأعتقد اني لا استطيع ان اكون كذلك ! الا ان صفعت من الحيـآه وأخذتني اموآجهـآ وبدأت تتلاعب بي .. حينهـآ ادركت سذآجتي في السابق وأدركت اأن العآلم الوردي الذى كنت اعيشه لم يكن الا خيآل صنعته لنفسي .. هو جميل لو كنت اعيش لوحدي في هذه الحيـآه .. لكِن مآأقبحه عندمـآ ينتشر من حولي أنآس يتلآعبون بي وبمشآعري ~ وكـآني تلك الدميه المسسليه عند أنتهآئهم منى يبحثون عن دميه أجممل ! اصبت كثيرآ بخيبآت الامل من حولي ~ وكآنت اخر خيبه أممل قويه وجآرحه لي جدآ فقررت حينمآ اتفآئل لن أتفآئل الا بنفسي وليس بالاشخآص من حولي وحينمـآ تكون نيتي بيضـآء سيتخللهآ بعض السوآد لكي لا أصآب بخيبه أمل أخري وظني بآلنــآس لن أظن مطلقـآ وسـآترك الخلق للخـآلق ~ مرهقه من هذه الحيـآه .. كنت أعتقدهـآ وطن عندمآ أملئهآ باللون الوردي ~ ولم تكن الا عدوآ منآفقـآ لي .. *لــن أعيشهـآ مجـددآ الا بوآقعيــه ..

اخشى انـ انسج (حلما)لن ارتديه يوما..؟

سعيده انا حد السماء نسمات من أشواق بارده تراقصني وجمال شروق يسطو سماء قلبي وكثيرآ من روعه الشوق يستحويني شكرآ للأفنان العذبه لذلك اليوم فـ/ لولا الله ثم اغصانها المثمره لاما حصل ماحصل! نعم أنا اميرة الفرج في هذا اليوم نعم انا طفله تلاعب الكون بجدائل شعرها الغجري،، انا روحآ تتمايل نغمآ عذب يغمر أرجاء غرفتي الصغيره ....لكن تبقى صديقتي الصدوقه :) ...شيئآ بسيط جدآ بدأ يشعرني بخلل قناعتي بأن الله كتب لي بشهري الرابع في بطني امي اني شقيه ،،ولم يضمني للسعداء! أختلت افكاري وتاهت احزاني وليتها لا تستدل طريقي الى حين وفاتي ! بدأت اشعر ان هناك نافذه ضوء لطيف امامي بدأت اشعر ان احلامي الصغيره بدأت تقترب مني رويدآ رويدآ بدات أشعر بأني أتنفس الاوكسجين كــ/ بقيه البشر ..! لا اتنفس الحزن واتجرع الالم كما كنت منذو زمن طويل! مهلآ ايها الهم ؟؟؟؟؟؟؟ قدمت لك غذائك سنوات !!من روحي،،،!! من جسدي،،،!! وكنت لا انطق بحرف،!!!! لكن آآآن لك أن تبـــــــــتعد عني أبعد من مـــــــــد نظـــــــــري! ف/أنا لسسست لك... أنا لسسست لك.... انا لســـــــــت لك...! بقلمي

عني أكتب... ... فمالِ الحرف خانني... والقلم ارتعش خوفا بين سبابتي وإبهامي... وخرس النهار حين صاحت يائسة أحلامي ألا أينها شمسُ النهاراتِ... ليس شيء يملأني غير الكثير من المتاهات وطريق أمشيها أعودها كلما انتهت إلى اللاشيء مساراتي... أكبل صمتي زمنا ... فإذا الزمان يكبل نداءاتي... مضى عمر أذكر ما لا أذكر منه وبعد أجهل مرسى لكثير رغباتي كم حلما جميلا دوخت / دوخني في متاهة الانتظارات فلا حلم نجا من دوار ولا أنا أسلمتُ اليأس راياتي أعشق حزني توأمي أ فبين روحين تبني الجداراتِ؟ ذاك رفيقي ... إذا ما بكى عطشا سقته مقلتايَ دمعا حتى فاضت بالدمع كاساتي وليس يبتسم ثغري إلا إذلالا ... جلدا للجراحاتِ يا قارئا لا تلمني فذا الحزن ذا الجنون يعشقني وهذي الحروف... تقتات شيئا من معاناتي

قد لا نعلم هل نحن فی اخر طریق مسدود ? ام فی شروق صباح چدید? لم نعد نقاوم التفرقه بین الماضی والحاضر وماهو اتی. قد نهرب ، ونهرب، لگن الی طریق بلا نهایه او قد تگون نهایه بلا نهایه !! ونرجع الا ادراچنا القدیمه خطوه ، خطوه ، ویاللاسف حین تگون الخطوات الی الوراء?! لم اقصد یومآ التگلف ولم اگن ممن یضاهی الفگر او یتبهرچ بنفسه گثیرآ ! ...لم اطمح فی الگثیر اردته صادق یداری الانین ویمسح اثر عثثرات السنین. ! ولم یگن سوی الم لا يسئم چسدی المنهگ بگثیر من الشچن ! ها هی ارصفة الوقت تچر بی الی المه وذگراه ! لم یتبقی فی شفاه الصمت. آه ! ولم یعد للانین دمع ، نعم فقدت گل الچاه. ! واتمنی عژلي من منصب امیره البؤساء ،! بعد غياب حزين اتى حرفي يختال بين عزف و انغام وقد يكون يحتال علی گل من گان له قلب مغفل ! گ قلبی انا :-) محبتكم دومأ/ رنيم