"غناها بين يدي ملك العراقالمغفور له فيصل الأول الموسيقارمحمد عبد الوهاب بمناسبة زيارتهلتلك البلاد في سنة 1931"يا شراعاً وراء دجلة يجريفي دموعي تجنبتك العواديسر على الماء كالمسيح رويداًواجر في اليم كالشعاع الهاديوأت قاعاً كرفرف الخلد طيباًأو كفر دوسه بشاشة واديقف، تمهل، وخد أماناً لقلبيمن عيون المها وراء السوادوالنواسي والندامى؛ أمنهمسامر يملأ الدجى أو ناد؟خطرت فوقه المهارة تعدوفي غبار الآباء والأجدادأمة تنشئ الحياة، وتبنيكبناء الأبوة الأمجادتحت تاج من القرابة والملك على فرق أريحي جوادملك الشط، والفراتين، والبطحاء، أعظم بفيصل والبلاد***
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.