لا بَلَغَ الحاسِدُ ما تَمَنّىفَقَد قَضى وَجداً وَماتَ مَنّاوَلا أَراهُ اللَهُ ما يَرومُهُفينا وَلا بُلِّغَ سوءٌ عَنّاأَرادَ يَرمي بَينَنا لِبَينِنافَجاءَ في القَولِ بِما أَرَدناأَبلَغَكُم أَنّي جَحَدتُ حُبِّكُمأَصابَ في اللَفظِ وَأَخطا المَعنىظَنَّ حَبيبي راضِياً بِسَعيِهِفَشَنَّ غاراتِ الأَذى وَسَنّافَمُذ رَأى حِبّي إِلَيَّ مُحسِناًأَساءَني فِعلاً وَساءَ ظَنّايا مَن غَدا لِلنَيِّرَينِ ثالِثاًوَثانِيَ الغُصنِ إِذا تَثَنّىوَمَن سَأَلنا مِنهُ مَنّاً بِالمُنىفَمَنَّ بِالوَصلِ لَنا وَمَنّاأَشمَتَني بِالصَدِّ بَعدَ شِدَّةٍوَمَن تَغَنّى في الهَوى تَهَنّافَعُد بِوَصلٍ وَاِغتَنِم طيبَ الثَنافَإِنَّ ذا يَبقى وَذاكَ يَفنى
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.