رَقَصوا فَقامَ الحَربُ وَاِشتَبَكَ القَنامِن كُلِّ قَدٍّ كَالقَضيبِ إِذا اِنثَنىوَنَضَوا مِنَ السودِ المِراضِ صَوارِماًبيضاً فَلَم نَعلَم عَلَينا أَم لَناهَزّوا الغُصونَ وَكَلَّفوا أَعطافَهُمحَملَ الجِبالِ فَكانَ ظُلماً بَيِّنامِن كُلِّ رِدفٍ كَالكَثيبِ مُجاذِبٍقَدّاً أَغَضَّ مِنَ القَضيبِ وَأَليَناصَدّوا وَرَدّوا سافِرينَ وُجوهَهُمنَحوي فَشاهَدتُ المَنِيَّةَ وَالمُنىضَمِنوا قِرى أَسماعِنا وَعُيونِنالِلعَينِ رَقصُهُمُ وَلِلسَمعِ الغِنا
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.