العيد جانا.. دون فرحة “ضحى العيد”ماتت مظاهر عيدنا من له أزمانبالقرية اللي علّمتنا التقاليدمن “فوحة الدلّه”.. إلى صوت الآذانالديرة اللي باركوها الأجاويدشيبان.. والحكمة “سواليف شيبان”اللي على الفطرة.. عبادة وتوحيدترتيل نجدي بين خطبة وقرآنفي مسجدٍ سقفه سما.. دون تشييدفيه السماحة، والمحبة، والإحسانتصدّح “تهاليل” الذكر والتماجيدبوجيه كاسيها رضا.. نور الإيمانصلّوا، ومِن بعد الصلاة “الأواليد”مركازهم راس الطويلة بنيشانصارت تهانيهم.. رصاص “البواريد”والبن فاح، وقدرهم يطبخ الضّانوحريمهم غنّت فرحها “زغاريد”وأطفالهم.. “غيمة فرح” ظلّها زانولرابع الأعياد.. وأفراحها تزيدمن كل بيتٍ طار بالجو “دخان”على خلاف اليوم.. عيد “التناهيد”قبل الضحى، كِلٍ عمس خاطره شانيا فرحة الأعياد… لا نِطري “العيد”زفرة أسف تبكي… على “كان ما كان”
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
لا يوجد تعليقات.