أمُعتَّقَ الأرياقِ ارشِفَنا العِنَبْبيضاءَ في بَرَدٍ يَجِيئُ بها العَتَبْفي كأْسِ خَمْرِ النَّاي أحْمَرَ نلتقيفيُثيرُني نَخْبُ الشِّفاهِ إذا انْسَكَبْثملًا أروغُ إلى أرائِكِ وجْنَةٍفي هَيْنَةٍ كانتْ صبابتُها لَهَبْعينٌ إلى حَوَرِ العيونِ تقودنيوتقودني الأخرى إلى نَهْدٍ كَعَبْتخطو الحقولَ أناملي في سُكْرِهاوالخيزرانُ يميسُ بي أرضَ العَجَبْفوقَفْتُ في فَلَكٍ يَدُورُ بفكرتيويَدُورُ بي نَبْضُ الفُؤادِ على صَخَبْونحَرْتُ في أُفُقِ الجَمالِ خرائطيوأضعتُ بوصلتي على ذاتِ السَّبَبْحيرانَ أرجو للطَّوارِقِ وجهَةًوغوايةُ الخَلْخَالِ ترنو للشَّغَبْ
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.