والله إنّي ما شكيت إلا الرتابهاتململ… والأرق حارب منامي!بس أتمتم هاجسٍ يهوى الكتابهكيف لا صارت كتابه عن هيامي؟يا حبيبي! وصلنا قفلت بابهما تهيّا لي… وأنا لّقياك ضاميأذكر إني كنت لك مثل السحابهأمطرك بأجمل “قصيدي واحترامي”والشعر؟ ما يمطرك إلا صبابهمن شعورٍ ينزف الإبداع… دامي!واذكر إني كنت أعطيك الإجابهمن سؤال أقراه بعيونك… كلاميوالإجابه؟ كلّها لطف وحبّابهلو يباريني وجع… جاك ابتساميواذكر إنك قلت لي: “حنّا نتشابه”لين عشت الحب… قصه وانسجاميارحم اللي صار دخانه زهابهبالسهر، والشاي… والعالم نيامي!والله إني، من سببكم، في كآبهكلّ نورٍ… صار في عيني ظلامي!من بعدكم؟ هم عبدالله عثابهمنتسب للضيق "والدرس” انتظاميداخلي صوتٍ… مثل صوت الذيابهكنّ بيني وبينها… ثار انتقامي!وكلّ ذيبٍ غارسٍ بالجوف نابهوإن سلِم راسي… ترى قلبي حطامي!لا تخلّي عاشقك يدمى صوابهعالج جروحي… بكِيّة حب حامي!
أحدث إضافات الديوان
لا يوجد تعليقات.