دلِهٌ أخاطب في السَّماء كواكباًفلعلَّ نجماً يستقلُّ مساريزعموا بأنّ الفُلكَ خارطةُ الهوىوقرارُ هذا العيشِ ليسَ قراريوجّهتُ وجهي وإلتمستُك حائراًيا عالمَ الضِّدينِ من أخباريأنتَ المُهيمُن والمصيطر والرّجاأنتَ السلامُ ، النورُ ، يا جَبّاريهَبّ لي بجودِك رحمةً تجتاحُنيأبدِل ضجيجِ الخوفِ بالإبهارِوافتح لكيسِ اليأسِ ، منْك خزائناًعبَّأتُ عُمري سيّدي بِدمارِهل تستجيبُ لِمن تراكم همُّهُ؟أيني وأين محطّتي وقطاري؟وعشيرُه الأسمى تضائَل صوتُهُمابالُ حنّانٍّ لشجوِ صغارِ؟
عناوين مشابه
![]() |
|
|
|
|
أحدث إضافات الديوان
لا يوجد تعليقات.