جَلَّ الَّذي أَطلَعَ شَمسَ الضُحىمُشرِقَةً في جُنحِ لَيلٍ بَهيموَقَدَّرَ الخالَ عَلى خَدِّهِذَلِكَ تَقديرُ العَزيزِ العَليمبَدرٌ ظَنَنّا وَجهَهُ جَنَّةًفَمَسَّنا مِنها عَذابٌ أَليميَنفُرُ كَالريمِ أَلا فَاِنظُرواإِلى بَخيلٍ وَهوَ عِندي كَريملَمّا اِنحَنى حاجِبُهُ وَاِنثَنىيَهُزُّ لِلعُشّاقِ قَدّاً قَويمعَجِبتُ مِن فَرطِ ضَلالي وَقَدبَدا لِيَ المُعوَجُّ وَالمُستَقيمداوِ حَبيبي يا طَبيبَ الهَوىوَخَلِّني إِنّي بِحالي عَليمفَخَصرُهُ واهٍ وَأَجفانُهُمَريضَةٌ وَاللَحظُ مِنهُ سَقيم
لا يوجد تعليقات.