قصيدة مهداه لناصر محمد بن موشه - خليف الوهيداني

ضاقت عسا لله يابو فهد يسويها
وعجزت لقض الزومي والا قضي الحاجه
دنيا .تقلب ..والا.. ادري .ويش ..تاليها
قدمي ..دروب السنع عسره ومنعاجه
وضيعت .بدروبها .اللي ماشين فيها
وعزي .لمن . ضيعت .دنياه ..منهاجه
مثلي ..ونطحته.،.. الدنيا ..بالاويها
وشاف البلاوي وغث الوقت وازعاجه
وكم ناس .ترجيبها خابت .رجاويها
لين الرجاء الليل طمه ونطفا سراجه
البارح …النفس ..سرتني ..طواريها
في بحر همن .تلاطم .قدمي امواجه
وتلعب هواجيس نفسي في مساريها
وتسعبها سعيت .المسعى ..بحجاجه
للحاجه. اللي ..لزوم ووين ..اوديها
لو .مالها الا الله .المعبود .وافراجه
والله خلق ناس للحاجات .تقضيها
الاشان وقت الزمان وعقد حجاجه
ارجال ..بالطيب .والأموال .مغنيها
فزعاتهم طب .للمهموم .وعلاجه
والا .المساكين .ماسرت ..عوانيها
زرعن تغطي مخاسيره على انتاجه
واهل .الردا .بالوازم ماحد .ناصيها
ماهم بكفو لزومي وقضيت الحاجه
توجت زين .المثايل في ..معانيها
و..غلفتها .,بذهب و..لبستها تاجه
وخيرتها حسب عرفي وين امشيها
وختارت اللي معقد قدمها احجاجه
ناصر محمد ليا خابت مساعيها
بالغير هو ضمها بالطيب وسياجه
© 2024 - موقع الشعر