انتصار إلهة طاقة البصيرة الاخلاق العطاء المحبة الغير مشروطة بكشف اللقة فاطمة ناعوت العاجزة عن التأثير والكتابة ورسالة ل د.وسيم السيسي لمدحه إبداعي وشخصيتي وصغيري كوكي - مريم الصايغ

September 27, 2024
 
اِنْتِصَار إلَهَة طَاقَة الْبَصيرَة وَ الْأَخْلَاَق وَ الْعَطَاء وَ الْمَحَبَّة الْغَيْر مَشْرُوطَة
 
بِكَشْف اللِّصَّة فَاطِمَة ناعوت الْعَاجِزَة عَنْ الْكِتَابَة وَالتَّأْثِير
 
وَرِسَالَةً ل د وَسِيم السيسي لِمَدْحهُ إِبْدَاعِيٌّ وَشَخْصِيَّتي وَصَغِيرِيُّ كُوكي
 
 
 
الدكتور وسيم السيسي... ما بعد الإمتنان لك
 
لأن مسروقات اللصة الوضيعة فاطمة ناعوت،
 
من قشور إبداعي،
قد حازت على إعجابك، و”مدحت روائع شخصية طفلي المعطاء،
 
الرائع، المتفرد ، الفنان، الذي جال يصنع الخير بالحياة منذ طفولته،
 
I sincerely appreciate it.
 
Je l'apprécie sincèrement.
 
Ես անկեղծորեն շնորհակալ եմ դրա համար
 
وصغيري” المحبوب المبارك، المعجزة من الرب كوكي”
 
تحية طيبة
على يقين أنا، برد الرب لجميع حقوقي
على يقين أنا
أن مساندتك، وسعادتك في قشور إبداعي المسروق
“ هو” زهوا آلي
لأنها مفرداتي، ومشاعري، وتجارب حياتي، وصغيري أنا ...
والرب رح يعطيني بركتهم، جميعهم
أينما كانت، وبأي اسم، ...
فالرب، وملايين العاشقين لي ...
“يعلمون أنني صاحبة الإبداع ،والتجارب النبيلة، والعطاء”
عبر مؤسسة تنمية الإبداع، ومركز الإبداع، ومدرسة إحياء التراث كليوباترا براند منذ عام 2001 ...
لتحرير العقول من تابوهات ممالك البترودولار، لتكوين العقول، وفتح نوافذ الفكر،
والحرية، والإبداع، كنائبة للمرأة، وفرت خطط للتنمية المستدامة، وتعليم،
وتشغيل، وتدريب، وتمويل المرأة، ومدافعة عن حقوق الإنسان،
قد ساهمت في حماية العمالة الفقيرة، ومنع الإتجار بالبشر،
وحامية للملائكة الصغار من طيف التوحد، ومتحدي الإعاقة، عبر تحدي التكفير،
وإستباحة دمي،
عبر السلام الداخلي، والتشافي بطاقات الحب كدواء شافي للأكوان،
بطاقة العطاء والمحبة غير المشروطين، وتقبل ضعفات الأخرين بالتسامح، والبصيرة...
لذا، صرت منتصرة حتى على الموت، وحجاب الساحر، وتعويذة الشر،
شهد الناظرين، المنتصرة بقيامة الرب، على شبح، سرطان الدماغ
و”صغيري كوكي المعجب فيه”
قد باركه الرب، بركات مضاعفة،...
بعد فقدي “الملاك الحارس كساندرا صغيرتي”،
“نجمتنا، وملاكنا، التي تحرسنا من علو السماء” ...
فصار كوكي..
“مُبَارَك، وَمُعْجِزَةً تُنِير الكون بِالْعَطَاء، وَالْمَحَبَّة ،وَالْفِكْر، وَالْإِبْدَاع ،
كَمَا كَانَ الرَّبّ مَعَ يوسف، هَكَذَا صَارَ مَعَ كُوكي الْمِعْطَاء”
لذا،
إلَهَة الأستنارة أنا، وَالْإِبْدَاع، والابجدية، وَالْعَطَاء، وَالْمَحَبَّة غَيْر الْمَشْرُوطَانِ،
وَطَاقَة الْبَصيرَة، الْمَعْشُوقَة،...
وَفَيْض إِبْدَاعِيَّ، فَاض عَلَى لِصُوص كَثِيرِينَ مُنْذُ طُفُولَتي ،
سَرَقُوا مُفْرَدَات إِبْدَاعي، وَلَمْ يَتَمَتَّعُوا فِي بَهِجَتي ،وَحَيَّاتِيٌّ، وَبَصيرَتي،
وَطَاقَة إِبْدَاعي، وَ أبْجَدِيَّتي، وَمَشَاعِري، وَثَرْوَتِيٌّ،
وَلَمْ يَنْتَفِعُوا بِشَيْء، مِنْ كُلُّ سَرِقَاتهمْ يَوْما،
وَ لَمْ تُضِّف لِهُمْ شَيْء، سِوَى الْأكَاذِيب !!
يَسْرِقُون إِبْدَاعِيَّ، وَمُفْرَدَاتي، وَمَشَاعِري، وَفِكْرِيٌّ،
وَيَنْشُرُون لِهُمْ الْمَسْرُوقَات، مِنْ قشور إِبْدَاعِيٌّ!!!
بينما القراء ،والكتاب، يعرفون ويرسلون المسروقات،
لأن “هذا تميز إبداعي”، “التفرد، والذاتية “...
حينما، يستخدم حدا...
“كلماتي، ومفرداتي، وتركيبات لغوية، وأفكار إبداعي
وسيرتي الذاتية، المحفوظة كلوحي الشريعة ،بين قلوب عاشقيني
بمقالات، وأفكار، “اختص فيها”
ينعتهم ملايين العاشقين لي، “باللصوص فورًا”
وكل من قرأ منشورات اللصوص المسروقة، من إبداعي ،
... عرفوا حقيقة
اللصة الجاهلة الحاقدة، التي تذكرت النشر عن اسرتها،
المسروقة من سيرتي الذاتية بعد الستون ،
وسرقة قشور إبداعي، عن تجاربي، وعائلتي، وصغيري”!!!
 
اللصة فاطمة ناعوت، واللصة منى بنت نوال،
التي لن تصل لحلمها المسروق من قشور إبداعي،
والمقالات التي نسبت لنوال بعد موتها” !!!
لكنني أحببت أن أوضح الأمر، وبكل سرقة من إبداعي،
أوضح، أو يوضح أحد الباحثين الأمر،
حتى ما يدعي أحد، إنه لم يعلم عن الحقيقة، وخدع !!!
بالنهاية، هذه مفرداتي المسروقة، والرب يعلم بها
و”سيرد لي حقي بركات، وعطايا”
وسينشر إبداعي كالهواء، والماء ،دون جهد مني
“أليس أروع شيء في حياة المبدع، أن تنشر أفكاره” ؟!
وهذا، “ يلي يقوم فيه، اللصوص” !!!
يكتبون اسطورتي، وشلال ابداعي المتدفق،...
عبر الحيوات والعصور، وخلودي، ...
و”يميتون أنفسهم، واهمين أنهم بالحياة” !!!
الرب يعينهم ع حالهم، ما اتخيل مقدار بؤس إنسان،
وفقره، ودناءة أصلة، وحقارة شخصيتة،...
!!! ليسرق فكر، وإبداع، مفردات، وافكار، ومشاعر، وتجارب، وصفات، غيره
ويحرم حاله من التعبير، عن مشاعره، وأفكاره، وخلجات مشاعره !!!
فما فائدة الكتابة يا ترى!!
السرقات من الضعفاء، واللصوص
أما المحبة، والنعمة، والبركات ،
فهى من “الرب” وقد حصدتها، واحصدها ،من الأزل للأبد
كن بخير، الله يعينك ، ع مسؤوليتك الجسيمة !!!
 
الأصدقاء الأعزاء: .. عزيزتي، .. عزيزي
طاقات بنفسجية” ،.. من “عوالم إبداعي، وحياتي المخملية،
دائمة العذوبة، بحضن حبيبي”
،.. محملة.. بما “بعد الامتنان والشكر لملايين المعجبين فيني”
“العاشقين الحافظين إبداعي” .. “ كلوحي الشريعة”.. “ والكتب المقدسة “
بين حنايا القلوب، والصدور””
“السرقات الأدبية”،.. من ..“إبداعي ..طالت المئات من النثر، الشعر، والحكايا”
..كانت جريمتي الوحيدة،.. في “الحياة “، ... إنني ..كتبت..
مقالات من كتاب إتيكيت الحياة، وكتاب فنون السحر ...
وكتاب حكايا جدتي المارولا الفاتنة ج1 وج2
ومن كتاب، خطوات والدي ومن كتاب، لحظات من الضعف ج1 وج2،
ولحظات ممتدة
ومن كتاب، حكايات كوكي ج1و ج2 ومن أحدى رواياتي، إلهة الأبجدية،
ومن ديوان وطني المستعبد، ومن ديوان، مملكة العشق ...
ونشرت المقالات بموقع اللصوص، ثم حذفت ...
وتم إعادة نشرها، باسم اللصة الجاهلة فاطمة ناعوت،
واللصة منى بنت نوال التي لن تنال حلمها المسروق من إبداعي،
بل قد نشروا حتى ، مقالاتي باسم نوال بتواريخ قديمة !!!
إنها المهزلة بحق-
هاهاها
اللصة الحاقدة ، فاطمة ناعوت “تسرق بصمتي الإبداعية، كحكاءة ذاتية
وكإلهة الحكايا الذاتية، والأسطورية وتسرق دراسة والدي وإرثه لي
وفكر مدرسة تحرير العقول وتكوين الأفكار وإحياء التراث كليوباترا براند
و”تسرق بصمتي كإلهة الإلهام والتحليل النفسي، والإبداعي،
وتحليل المحتوى، والنقد الفني” !!!
“المحفوظين بقلوب الملايين من عشاقي، كلوحي الشريعة.الكتب المقدسة” !!!
سرقوا أكثر من 400 مقال نشروا، وحصلوا على ملايين القراءات
ومئات الآف من الإعجابات،
ثم حذفوا، ثم تم إعادة نشرهم بأسماء اللصوص” !!!
و”سرقوا أكثر من 300 مقال لم يتم نشرهم ،
ولم أهتم لأن جميهم قد سبق نشرهم بكتبي
 
حرق مقال ...
محذوف من مقالاتي من عام 2007 قبل سرقته من اللصة ...
أعزائي من كتابي “لحظات من الضعف ج2”
بتلخيص ما يخل من المعنى والهدف دعونا نفهم حقيقة اللصة، واللصوص،
ومساندو اللصوص ...!!!
 
 
الديانات القديمة
المصرية القديمة
الأفعال الإجرامية
تُعتبر انتهاكًا للتوازن الكوني (بقوانين ماعت)
يُعتبر الحكم الإلهي، والحياة بعد الموت جزءًا من العقيدة،
حيث يتم محاسبة اللصوص على أفعالهم
 
الزرادشتية
تُعتبر الأفعال الإجرامية والسرقة نتيجة لصراع دائم بين الخير والشر.
يُشدد على أهمية الاختيار بين أفكار الخير
(أهورا مزدا) والشر (أهريمان)،
حيث يُعتبر كل فعل نتيجة لإرادة الفرد في هذا الصراع
 
عبر الأساطير اليونانية،
صارو يفسرون الظواهر الاجتماعية، والأخلاقية،
حيث جسدت الآلهة... مثل “زيوس، وأثينا” قيمًا أخلاقية كميثاقًا
لبروتوكول الأخلاقيات
Ethics Protocol
Protocole d'éthique
Բարոյականության պրոտոկոլ
 
 
للبشر بالنواميس الطبيعية، قبل الشرائع السماوية
صارو وفقا لتعاليمها، وأستطاعوا التمييز، بين
“الشر ،والخير” ،و”العدل ،والحق” !
“لعبت الأساطير دورًا مؤثرًا ، في تشكيل، الوعي الجماعي،”
مما “ساهم في تشكيل، فهم المجتمع للفعل الإجرامي” !!!
وصارت “العقوبات الإلهية”،
نتيجة...
“ للأفعال غير الأخلاقية”
حتى الفلاسفة، اليونانيون بالعصور القديمة،
ما ترضيهم السرقة، واللصوصية
العزيز سقراط: عُرف بسعيه لفهم الأخلاق، والفضيلة.
و اعتبر أن “الخير هو المعرفة”،
وأن الجريمة تأتي من “الجهل”.
بذا، “أرسى سقراط أساسًا، لفهم الأفعال الإجرامية”،
“ أنها نتاج، نقص المعرفة، والجهل
العزيز أفلاطون قدّم رؤية شاملة عن “العدالة” في كتابه “الجمهورية”،
حيث ربط بين “ العدالة الفردية، والعدالة الاجتماعية”
واعتبر أن الفعل الإجرامي، مثل “السرقة”،
هو نتيجة، “للخلل النفسي، والأسرة الوضيعة، و البيئة”
بينما العزيز أرسطو.. اعتبر أن الأفعال الإجرامية تعود إلى
“ اختيارات الفرد المعوجة، ووضاعة أخلاقة”...
وفي كتابه “الأخلاق النيقوماخية”، عُرف بفهمه للعلاقة بين..
“ العدالة، والعقوبة”
و ناقش أيضًا كيف تؤثر “العادات، والتربية”
على “سلوك الكائنات الغير سوية”!!!
 
 
الفلاسفة الرومان
شيشرون
ناقش أهمية “العدالة بالمجتمع”،
مؤكدًا أن الأفعال الإجرامية كالسرقة تتعارض مع
“ القانون الطبيعي للكون”
اعتبر أن “العدل هو أساس وجود الدولة”،
وأن “الجريمة كالسرقة، تهدد تماسك المجتمع ذاته”
أوغسطينوس
رأى أن الفعل الإجرامي كالسرقة
هو “نتيجة للخطيئة الأصلية”
اعتبر أن “الإنسان لديه حرية الإرادة،”
لكنه” يُستدرج نحو الشر، بأطماعه”.
في كتابه “مدينة الله”،
ناقش العلاقة بين المدينة الأرضية (الشر)
ومدينة الله (الخير)
 
الفلاسفة بالعصور الوسطى
تأثرت الفلسفة باللاهوت المسيحي ،
حيث اعتبرت أن الفعل الإجرامي “كالسرقة يتعارض مع التعاليم الدينية”
“توما الأكويني”
أحدَ أعظمِ اللاهوتيين، والفلاسفة بالكنيسة الكاثوليكية،
ربط بين الأخلاق ،والدين،
حيث اعتبر أن الأفعال الإجرامية،
تتعلق بالاختيار اللأخلاقي للإنسان،
و”تخالف القانون الإلهي”،
وأن الإنسان يجب أن يسعى لتحقيق الخير من خلال
“العقل، والإيمان”.
وضع توما الأكويني أسسًا لفهم
“القوانين الأخلاقية، والتشريعات”
وشدد على أهمية” الاعتراف بالخطيئة، والتوبة”
قام بدمج الفلسفة الأرسطية، مع العقيدة المسيحية.
 
الفلاسفة في العصر الحديث
*جون لوك
نظر إلى الجريمة من منظور الحقوق الطبيعية
اعتبر أن “الأفعال الإجرامية تتعارض مع حقوق الأفراد في الحياة، والحرية”
“يؤمن بأهمية النظام القانوني، لحماية هذه الحقوق”
 
ميشيل فوكو
فحص كيفية تشكل مفهوم الجريمة في سياق
“ السلطة، والمعرفة ومسؤولية المجتمع”
فالمجتمع عنده، قادرعلى تعريف الإجرامي،
والقصاص منه
أشار إلى أن الجريمة ليست، مجرد فعل فردي،
بل، “ صمت المجتمع، وعدم قدرته”
 
 
نظرة الأديان للص و للفعل الإجرامي
الديانات الإبراهيمية
اليهودية
 
 
تعتبر الجريمة، مثل السرقة،
“انتهاكًا للشريعة الإلهية”
“تحظر الشريعة اليهودية، الأفعال الإجرامية بشدة”،
وتضع عقوبات صارمة ،على مرتكبو الجرائم الأخلاقية
تُبرز النصوص المقدسة، أهمية العدالة في المجتمع،
“ التوبة، والإصلاح، جزءًا مهمًا من التفاعل مع الخطيئة”
المسيحية
تعتبر الجريمة، خطيئة،
وتُفهم في سياق العلاقة بين “الإنسان، والله”
فالخطيئة تفصم ، علاقة البنوة مع الرب
يُعزز العهد الجديد فكرة “الرحمة ،والغفران، بالاعتراف بالخطايا”
لتوبة المؤمنين، والسير في طرق الرب بالحكمة والاستنارة
لأن “أبناء الرب، ما يرتكبون الخطايا”
لأننا أحرار أبناء الرب، ...
“المحررون بالنعمة، وقوة الفداء، والروح القدس”
تُعتبر الأفعال الإجرامية، نتاجًا للخطيئة الأصلية،
ويُشدد على أهمية “التوبة، والأعتراف، والعدل، والمغفرة للمجتمع”
 
الإسلام
يُعتبر الفعل الإجرامي، مثل السرقة، انتهاكًا للأوامر الإلهية.
تُعتبر الشريعة الإسلامية، أو “الفقه”،
نظامًا يعالج القضايا الإجرامية،
من خلال “حدود، وقوانين “.
وتُعتبر العقوبات قصاص، و جزءًا من الحفاظ على النظام الاجتماعي
 
الديانات الشرقية
 
الهندوسية
تُعتبر الأفعال الإجرامية نتائج للكارما،
حينما تتسبب الأفعال السيئة،
في” نتائج سلبية في الحياة الحالية و المستقبلية”
يُشدد على أهمية العيش وفقًا للدھرم (القانون الأخلاقي)
لتجنب الأفعال الإجرامية، والآثار السلبية الناتجة عنها
 
البوذية
تُعتبر الأفعال الإجرامية، مثل “القتل أو السرقة”،
عوائق على الطريق نحو النيرفانا، (التحرر الروحي)
تُشدد البوذية على أهمية “التصرف بحكمة وتعاطف”،
حيث يُعتبر الفعل الإجرامي نتيجة للشهوة والجهل
 
 
تتفق جميعها على أن
“ الجريمة تتعلق بانتهاك القيم الأخلاقية والشرائع الإلهية”.
وتقدم “مسارات للتوبة والغفران”،
مما يبرز أهمية
“المضي قدمًا في تحسين النفس وتجنب الأفعال السلبية”
الفعل الاجرامي عند ابن سينا ، وابن رشد
اعتبر ابن سينا أن الأفعال الإجرامية،
تُعتبر نتيجة “لخلل في النفس أو نقص في العقل”.
استخدم الفلسفة لتفهم السلوك البشري،
حيث رأى أن “كل فعل يتطلب تحليلًا لوجوده، وأسبابه”
لذا، عبر فلسفته، ...
أكد على “أهمية العقل، والتفكر في اتخاذ القرارات”!!!
وأعتقد أن البشر يجب أن يسعون” لفهم الخير، والشر من خلال التأمل”
بناءً لفكره، “الجريمة نتاجًا لفشل الغير سوي، في استخدام عقله بشكل صحيح”
 
ابن رشد: كان يُعرف بكونه مفسرًا لأفكار أرسطو.
لذا، اعتبر أن الأفعال الإنسانية، بما في ذلك الأفعال الإجرامية،
تعود إلى “اختيار الكائن الغير سوي”،
و”المعوج للفعل بكامل إرادته، الشريرة”
و أن “الفهم الصحيح للدين، والفلسفة”
يمكن أن تقود “الشرفاء، والأسوياء، لتحقيق العدالة”،
وأن” الجريمة، واللصوصية هي نتيجة للفهم الخاطئ”
، و “الانحراف عن الطريق السوي”..
لذا، في كتاباته، ناقش ابن رشد” العلاقة بين العقل، والإيمان”،
مؤكدًا على أهمية استخدام
“العقل، في معالجة القضايا الأخلاقية، والاجتماعية”
 
 
لذا، أتفقت “النواميس الطبيعية”
قبل “الشرائع السماوية، والفلسفات”،
على أن الأفعال الإجرامية، مثل
“السرقة، واللصوصية، وانتحال الفكر، وتجارب الحياة ،وقشور الإبداع،
وصفات وطبائع، وحياة الآخرين”...
ليست، مجرد انتهاكات قانونية، بل عكست مشاكل أعمق،
تتعلق بالعقل والأخلاق، وعدم السواء، والحقد، والمرض ...
فبينما كان الفلاسفة اليونانيون، يرون الجريمة
كنتاج للجهل ،أو الخلل في النفس،
قدّم ابن سينا، وابن رشد، رؤى مشابهة تربط بين
“الاتزان العقلي، والتفكير السوي”
كسبيل للابتعاد عن “أفعال الرذيلة، غير السوية، ولا العادلة”
العصور الحديثة
تطورت النظرة للجريمة، لتصبح أكثر واقعية،
حيث بدأ الفلاسفة مثل “بيكون وهوبز، ولوك”
في تحليل السلوك الإجرامي، من منظور “اجتماعي، وسياسي”
 
سيزار بيكاريا يُعتبر رائدًا في “دراسة الجريمة، والعقوبات”،
حيث قدم حججًا ضد عقوبات الإعدام،
وأكد على ضرورة، “ وجود نظام عدلي عادل”
اعتبر أن السرقات، مثل غيرها من الجرائم،
يجب أن تُفهم في سياق الظروف الاجتماعية، والاقتصادية
ليس لتبريرها لكن للحكم عليها والتفرقة بين أسبابها
 
 
سأتوقف هنا وسأنتقل لجزئية أخرى...
ما ؟! الذي يضطر انسان، ان يتنازل عن فكره،
ويسرق فكري، وطفولتي، وتجاربي، وصغيري، وقشور إبداعي ؟!!!
بالبداية تعتبر سرقة الأفكار، من الظواهر المعقدة،
التي يمكن أن تنجم عن “مجموعة متنوعة من العوامل”،
إليكم بعض الأسباب التي قد تدفع الإنسان للتنازل، عن فكره، وسرقة أفكار الآخرين
 
عدم القدرة على التأثير
بوجود التنافسية ، والتطور السريع، والعلوم، والمعارف ،...
تشعر “الكائنات الغير سوية”،
“بحقيقتها، وفشلها، وبضآلتها ،وجهلها
وعدم مواكبة مهاراتهم الهزيلة، للحياة”
لذا، “يسرقون الأكثر إبداعًا، وتأثيرًا، وذكاءً، ومعلوماتيةً، وألمعيةً”
خاصة في وجود كائنات غير سوية، بلا ضمير، تملك مواقع فكرية !!!
وإبداعات غزيزة، ومرسلة،
وكانت منشورة منذ، ما يقرب من العقدين
“يظنون أن المتابعون، قد نسوا فحواها”
مما يسهل من حذفها، ثم بعد فترة نشروها ،مشوة، ومدمجة ،ومسروقة
من العاجزون عن الفكر، والتأثير
لأن “سرقة المبدعون، المؤثرون، وسيلتهم لضمان النجاح”
 
 
*الرفض، وعدم القبول المجتمعي
جعل اللصوص يسرقون إبداعي، الأعلى قراءةً وتأثيرًا
والحاصد للاعتراف، والقبول...
مما جعل اللصوص يتخذون من “السرقة، والحقد”
“طرق غير أخلاقية، للحصول على التقدير”
عدم الثقة بالنفس
الشعور بالنقص، والحقد، وعدم الكفاية، والنبذ ،
وبعدم الكفاءة، و الضعف في الأفكار، لدى اللصوص ...
مما يدفعهم للاعتماد، على سرقة أفكار الآخرين، ...
لاستمرار فشلهم ،وعدم التأثير، وعدم القدرة ،على تحقيق أي نتائج
“حتى “سن الستون
فيتخذ اللصوص، قرارات غير أخلاقية،
“ بالسرقة، وتمجيد شلال إبداعي الخالد”
 
أستقبال غير العارفون للحقيقة
بعد سرقتها الكاملة للصة الطباشير
ونشر إبداعي المسروق ،من اللصة بالجرائد
دون بذل جهد، “ فقط بقشور إبداعي”،
جعلها، وغيرها من اللصوص، يتجهون لنسخ إبداعي ،ولسرقة أفكاري
عوضًا من العمل على تطوير أفكارهم، والحكي عن ذواتهم !!!
“لأنهم عاجزون بالأساس، بلا فكر”
 
الافتقار إلى الأخلاق
غياب التوجية، والاسرة التي لم تغرس المفاهيم الأخلاقية، ولا الوازع الديني
والبيئة الوضيعة للصوص،
“خلقت داخل اللصوص، غموض للقيم الأخلاقية”
وجعلتهم يفتقرون إلى قيم أخلاقية قوية، فلا يعتبرون السرقة عملاً خاطئًا،
بل يعتبروها دهاء الثلعب “فهلوة”
مما يسهل عليهم اتخاذ قرار السرقة !!!
 
العقلانية المنحرفة
يحاول اللصوص تبرير السرقة وأفعالهم بأنهم
“لا يسرقون شيئًا جديدًا”،
بل يستخدمون الأفكار الموجودة، والقديمة، والبديهية
التي تم نشرها !!!
للضغط الزمني، وكحل سريع للنشر، و لتلبية المساحة المحجوزة،
مرتان أسبوعيًا ،لجاهلة عقيمة، تسرق الأفكار، وتفشل في عرضها،
وتخطيء المعارف البديهية، وتعيش بالقرن العشرون،
بينما نحن بالحادي والعشرون!!!
 
 
*التحفيز الاجتماعي والمالي و المهني
والرغبة من التكسب !!!
من سرقة قشور إبداعي، وانتهاك حقوق، الملكية الفكرية ...
وفكر مؤسستي، “ مؤسسة تنمية الإبداع” ، و”مركز الإبداع ومدرسة “تكوين”،
وإحياء الفكر، وإحياء كنوز إرث تراث الأجداد كليوباترا براند ،...
للقضاء على الأفكار الظلامية، ومواجهة قوى ممالك البترودولار،
واستباحة دمي، وتكفيري، بداية الألفية...
ظنت واهمة أن نسخي وسرقة أفكاري ونسخ جهادي، ونضالاتي،
ولأنها عاجزة، صارت تتشدق بأفكاري،
بلا فهم، لتسرق مكان بالستون، بوسط غير العارفون،
ومجتمع غارق في الفقر، والديون !!!
لذا أحبائي
فينا نختتم لضيق الوقت
إنه تتعدد الأسباب التي قد تجعل الإنسان يتنازل عن فكره،
ويسرق أفكار الآخرين، وغالبًا ما تكون مزيجًا من الفشل
وعدم التقبل الاجتماعي، وعدم الثقة بالنفس، والدوافع المالية والمكانة،
والافتقار إلى الأخلاق لبيئة وضيعة منحرفة بلا وازع ديني.
لكن لفهم هذه الظاهرة بشكل أفضل،
فينا النظر في الظروف الاجتماعية، والنفسية ،
والبيئية والعائلية المؤثرة على الكائنات الغير سوية
لتجعلهم بلا شرف ولا أخلاق والتحليل وفق السياقات الواقعية
 
 
كليوباترا مَعْشُوقَةَ الْأُمَّةِ
 
شَهْرَزَادُ الشِّعْرِ وَالرِّوَايَاتِ والحكايا
 
الْقَمَرَ الْبُرْتُقَالِيَّ الْفِضِّيَّ لِأَمْتِي
 
إلَهَةَ الْأَحْرُفِ الْأَرْبِعةَ
 
إلَهَةَ الْأبْجَدِيَّةِ وَالْبَصيرَةِ
 
إلَهَةَ السَّاعَةِ الْخَامسَةِ وَالْعُشُرَيْنِ
 
مَاسَّةَ جَبَلِ النُّورِ الدَّائِمَةِ الْإِبْدَاعَ مُنْذُ الآزل لَمَّا بَعْدَ الْأبَدِ
 
إلَهَةَ الطبشور
 
إلَهَةَ التَّحْلِيلِ النَّقْدِيِّ الْإِبْدَاعِيِّ
 
تُجَسِّدُ الْإلَهَةُ مَاعَتْ وَالْإلَهَةَ حتحور وَإلَهَةَ الرَّحْمَةِ
 
وَالْمَلِكَةَ ميرنيث وَالْمَلِكَةَ تِيِيٌّ وَالْمَلِكَةُ نفرتاري عَبْرَ حَيَوَاتِي
 
إلَهَةَ التَّأْرِيخِ الْخَالِدِ عَبْرَ عصوري وَحَيَوَاتِيٌّ
 
إلَهَة الْإلْهَام عَبْر عصوري وَحَيَوَاتِيٌّ وقد غَيَّرَتْ وَجَّهَ الْعَالَمُ بِإِبْدَاعِي

عناوين مشابه

مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ

أحدث إضافات الديوان

© 2024 - موقع الشعر