تلتقي العيون في أرجوحة الثواني العجلى بين كل أغنية وأغنية، فيضيق منطقها بين الحشود، فقط وميض البؤبؤ وشعاع المصافحة ..
قدمتُ في اليوم التالي على نفس الوقت أجتر الثواني من أفكاري وأعيد الأغنيات، وبين حجزي للطاولات في كل مرة وانتظارها لفظت الشموع آخر أنفاس الكلاسيكية.
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.