ولربَّما كان القدَرْ!،فمضيتُدربي دونهاأطأُ الحنينَ بنبضتي،ألجُ الغمامةَمقلةًبمسامِ إحساسِ المطَرْ،أرعى الأهلَّةَحينيهمسُها السُّكونْ،ماذا سأعصِرُغير ذكرىللشجنْ،فاستبشري ياوحدتيبسنابلِالسهرِ الطويلْ،فأنامليأوْدعنَ في غيَّابتيأمدَ النقطْ،واستقبلتْ فيبحرِهاموجَ السُّطورْ؛_______حتى أسافرَدُونَ معرفَةِالغيابْ،غادرتُ فيأنثى تنامُ بمعصمي،هاجرتُفي وترِ الغجَرْ،أشري التذاكرَ وحدةً منأمنياتْ،أرجو الجدائِلَمقعدًا لمشاعريلأَعُدَّخُصْلاتِ الزمَنْ،فسمعتُها تلكالخلاخِلَرنةً سَكْرىعلىجَسَدٍ خجولْ،تروي الوجودَ بنغْمةِالخُطْواتِ فيهاوالدلالْ،فرفعتُ نخبيَقائلًا:أوَّاهُ من هذاالجُنونْ،حتى أنا صدَّقتُأشياءَ الخيالْ،فمتىستأتي ياقمرْ،ومتى سأقتلُفي حضورِكَ سيديجِبتَ الفكَرْ،أو كلَّما زادتْصبابةُ خافقي،قالالسرابُ لمقلتي:ولربَّما كانالقدَرْ.
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.