عُجنا عَلى وادي الصَفا فَصَفاعَيشي وَوَلّى الهَمُّ مُرتَحِلاوَلَنا بِها وَالشَمسُ في أَسَدٍقَيظاً فَخِلنا بُرجَها الحَمَلافي رَوضَةٍ حاكَ الرَبيعُ لَهابُسطاً وَأَلبَسَ دَوحَها حُلَلاما إِن تَزالُ رِياضُها قُشُباًأَبَداً وَبُردَةُ شَمسِها سَمِلافَكَأَنَّ صَوبَ المُزنِ يَعشَقُهافَأَقامَ لا يَبغي بِها حِوَلاما زالَ يَبكيها وَيَعتَبُهاحَتّى تَوَرَّدَ خَدُّها خَجَلا
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.