مِنْ غُلَّاتكَ يالضنا عُنَّدِيّ

لـ حمد مبارك العامري، ، في المدح والافتخار، 4، آخر تحديث

مِنْ غُلَّاتكَ يالضنا عُنَّدِيّ - حمد مبارك العامري

مِنْ غُلَّاتكَ يالضنا عُنَّدِيّ
اِفْتَدِيكَ ابمقلة اعيوني
 
وَان بَدَت لَكَ سَاعَة الْجِدِّيِّ
لَكَ اسوم الرَّوْح وَتَهُون ِّ
 
ياحبيب الْقَلْب يامودي
بِكَ مُتَيَّم فِيكَ مَجْنُون ِّ
 
عَنْ وِصَالكَ مَالِيّه بُدِّ
عَيْشَتي بَلَيَاكَ ماتكونٍ ِّ
 
اُنْت فَرَحِيٌّ وَدَنِيَّتي وسَعْدِيٌّ
اُنْت مَالِيّ غَيْركَ بِكَوْنِّ
 
لواجتمع كُلُّ الْمُلَّا ضِدِّيٌّ
عَنْكَ مارديت بِالْعَوْن ِّ
 
حَال عَنْكَ اشوح وَصَدِّ
عَهْد بَاقِيَّ لَكَ وَلَا اِخْوِنِّ
© 2024 - موقع الشعر