ما دامَ قَلبِيَ مَأسوراً بأَسرِ عَليكَيفَ البَقاءُ فَإِنَّ المَوتَ أَسرَعُ ليوَكَيفَ أَسلَمُ مِن طَرِفٍ لَواحِظُهُكَالسَيفِ عُرِّيَ مَتناهُ مِنَ الخِلَلِيا مَن حَكى في اِحتِراماتِ النُفوسِ بِهِسَميَّهُ عِندَ وَقعِ البيضِ وَالأَسَلِاِكفِف لِحاظَكَ وَاِغمِد ذا الفِقارِ فَماعَليكَ في قَتلَةِ العُشّاقِ مِن عَجَلِلَقَد فَلَلتَ جُموعَ العاشِقينَ بِهِفي وَقعَةِ الظَبيِ لا في وَقعَةِ الجَمَلِ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.