شجيٌ بلحن العين أبدا تعجباًوراح يحاكي للسماء وأفقهاو أسلم منه العين والقلب ساكنٌونادى على اسم الخليل بنطقهاكأن الوجان بالورود تخجلتوأروت عروق الخد فيها بعتقهاوأن الرياح تستميح لشعرهابتحريك بعضا منه من بعد نسقهافلولا الحياء لم تكون لطائفٍولولا الحياء لم تحيا بصدقها
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.