وَظَبيِ إِنسٍ ذي مَعانٍ مُكمَلَهكَأَنَّهُ دُنيا السَعيدِ المُقبِلَهنَظَرتُهُ نَظرَةَ حُبٍّ أَوَّلَهفي صَحنِ حَمّامٍ بِهِ مُجَمَّلَهبِفاحِمٍ سَبطٍ إِذا ما رَجَّلَهقَبَّلَ في حالِ القِيامِ أَرجُلَهكَاللَيلِ ما أَسحَمَهُ وَأَطوَلَهحَتّى إِذا سَرَّحَهُ وَأَسبَلَهوَشَدَّهُ كَالكُرَةِ المُدَعبَلَهثُمَّ أَجادَ ضَفرَهُ وَعَدَّلَهكانَ بُروجاً لِلهِلالِ مُدَّلَهفَتارَةً جَوزا وَطَوراً سُنبُلَه
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.