خَلعن المبادئَ ياللأسىفبتْن بما جئْن أشقى النساوكنتُ أوَقرُ سَمت الحياوسِتراً على مَنهج أسِّسافأغمضتُ عَينَيَّ مستعظماًجمالاً بداجي السواد اكتسىحَبتْه العباءاتُ أستارَهافبات بإسدالها أنفسافأكْبرتُهن ، وقلبي بكىوفي الطهر عقلي رساوقلتُ: العقائلُ أحرَجْننيوأذهبْن ما هالني من أسىأطلن الجلابيبَ ، أرسلنهاوغطين بالأثوُب الأرؤساوأدنين منها ، فحَلَّ الخفاوعُمِّيَ حُسنٌ بما ألبسافما عُرفتْ (هندُ) من عَزةٍولم تُبصرَنْ أعيُنٌ سُندساوكان لهن سنا مِشيةٍتُخامرُ ليلاً إذا عسعسافحولن نص الكتاب إلىحقائقَ تستنطقُ الفهرساجَلائلَ يمشين في عالمغدا بالخنا والزنا أتعساكَواملَ يحيين وفق الهُدىوطِبْن بتطبيقه أنفسافلما انقضتْ رحلة ، وانتهىرحيلٌ بصبح غدا مُشمِسارأيتُ العباءاتِ تشكو الجفاوكادتْ من الوصل أن تيأساتقول: رُمِيتُ على مقعدٍكتُرب جدير بأن يُكنسافأمسكتُها مشفقاً عاتباًفما كان لي قط أن ألمساصواحبُهن قلين الهُدىوقلبي عليهن فوراً قساوضجَّ احترامي الذي كِلتُهفأحرى به الآن أن يُحبساوفاض احتقاري الذي ذِعتُهوحُق لوجهيَ أن يعبساوعِبتُ التصرفَ مُستهجناًونهجاً أردتُ بأن يُغرساعسايَ أزيلُ أسى طاقميلقد ينفعُ اليومَ لفظ عسىفهذي النساوينُ من يثربٍولستُ أراهن مِن رُودِسابُنياتُ (يَعرُبَ) يا سائليفهل (يَعربٌ) قد غدا (ماركسا)؟حشيماتُ دار يعشْن بهافإما رحلن خلعن الكِسالزمن السفورَ وهتك الحياتبعن بما جئنه أحمُساوهذي بضاعتُنا أرجعتْإلينا ، وجيلي بها أركِسافشتان بين الحجاب أتىبعِلم حري بأن يُدرساوتوحيد رب له أعبدٌوزوجاتهم من كِرام النساوبين الحجاب أتى عادةوعُرفاً ترسخ واستُؤنسا
مناسبة القصيدة
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.