وُقَّيتَ حادِثَةَ اللَياليوَحُرِستَ مِن عَينِ الكَمالِيا مالِكاً بِصَنيعِهِحازَ المَعاني وَالمَعاليقَسَماً بِأَنعُمِكَ الجِسامِ عَلى المُؤَمِّلِ وَالمَواليإِنّي لَمُشتاقٌ إِلىتِلكَ الشَمائِلِ وَالجَمالِوَلَقَد ذَكَرتُ القُربَ مِنكَ وَطيبَ أَيّامي الخَواليفَطَفِقتُ أَصفُقُ راحَتيوَعِندَ صَفقَتِها مَقاليكَيفَ السَبيلُ إِلى سُعادَ وَدونَها فَلَكُ الحَيالي
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.