لكم في الخطِّ سيَّارَهْحديثُ الجارِ والجارهْأوفرلاندُ ينبيكَبها القُنْصُلُ طَمَّارَهكسيَّارة ِ شارلوتْعلى السَّواقِ جبَّارَهْإذا حركها مالتْعلى الجنْبَيْنِ مُنْهَارَهْ!وقد تَحْرُنُ أَحياناًوتمشِي وحدَها تارَهْولا تشبعها عينٌمِنَ البِنزين فوَّارَهْولا تروى من الزيتِوإن عامتْ به الفارهترى الشارعَ في ذُعْرٍإذا لاحَتْ من الحارهوصِبْياناً يَضِجُّونَكما يَلقَوْن طَيَّارهفقد تمشي متى شاءتْوقد ترجِعُ مُختارهقضى اللهُ على السوَّاق أن يجعلها داره!يقضي يومهُ فيهاويلقى الليلَ ما زاره!أَدُنيا الخيلِ يامَكسِيكدُنيا الناسِ غدّاره؟!لق بدَّلك الدهرُمن الإقبالِ إدبارهأَحَقٌّ أَنّ مَحجوباًسَلا عنك بفَخَّاره؟وباعَ الأَبْلَقَ الحُرَّبأوفرلاند نعَّاره؟
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.