لك أَن تلوم، ولي من الأَعذارأن الهوى قدرٌ من الأقدارما كنت أسلمُ للعيون سلامتيوأَبيحُ حادثة َ الغرام وَقاريوطَرٌ تَعَلَّقَه الفؤادُ وينقضيوالنفسُ ماضية ٌ مع الأوطاريا قلبُ، شأْنَك، لا أَمُدُّك في الهوىلو أَنه بيَدِي فككْتُ إساريجار الشبيبة ، وانتفع بجوارهاقبلَ المشيب، فما له من جارمثل الحياة تحبّ في عهد الصِّبامثل الرياض تحبُّ في آذارأبدأ فروقُ من البلاد هي المنىومنايَ منها ظبية ٌ بسِوارممنوعة ٌ إلا الجمالَ بأَسرهمحجوبة ٌ إلا عن الأنظارخطواتها التقوى ، فلا مزهوة ٌتمشي الدَّلال، ولا بذات نفارمرّتْ بنا فوق الخليج، فأَسفرتْعن جَنّة ، وتلفتت عن نارفي نِسْوَة ٍ يُورِدْن مَن شِئْن الهوىنظرا ، ولا ينظرن في الإصدارعارضتهنّ ، وبين قلبي والهوىأَمرٌ أُحاول كتْمَه وأُداري
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
لا يوجد تعليقات.