حلَّ المساءُووشوشَ الليلُ المكانْ،قد هئتُ لكْ،أين اللقاءُ وموعدي،فالهاتفُ المحمولُهكَّرهُالهوى،والشوقُ آذىمسمعَالقلبِ الحنونْ،،،،،أبلغْ زليخةَ أنيوسفَعصرِها ليسالتقيَّ إذِ اِحتجبْ،هو فارسُ العشاقِفي زمنٍمضىوالآن تمثالٌمرافقه خشبْ،فالقلبُ مرصودٌبأنثىغيرَها،وحصانُهُ حبرٌ بميدانِالورقْ،ها قد أبنتُ حقيقتي،فلتنسَ كلَّ كلاميَالمعسولَفي خلواتِنا،فلديَّ جرحٌ يُستثارُمن الآثيرْ،ولديَّ حصنٌ شامخٌلا شيءَ فيهيضمُّهُإلا اِبتهالاتِ الحصيرْ،لا لن تكوني فيه أُولىالفاتِحاتْ،إني أعيذُكِ منليالٍ ساكناتٍبالقمرْ،وأعيذُ عينَكِ شقَّهُفي لَيلِ سحرٍ مستمرْ،أنا لستُ طفلًاأرتجي لهوالدُّمى في وحدتيحتى إذاجاد الزمانُ بغيرهاأهملتُهاوقصدتُ أخرىكي أبادلهاالغرامْ،أنا مَنْ تقطَّعَ قلبُهُفي كيدِأحلامِ الحياةْ،أنا عاشقٌ ولديَّمن قيسِ الملوَّحِمُهجةٌ،ومن البراءةِثوبُ يوسفَ والدماءْ،ومن الأمانيحلمُ يعقوبَ النبيِّورؤيةٌوبقيةٌ من ذكرياتْ.23/11/2023
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.