قفْ باللواحظِ عندَ حدكْيكفيكَ فتنة ُ نارِ خدكْواجْعل لِغِمْدِكَ هدْنَة ًإن الحوادث مِلءُ غِمْدِكوصُنِ المحاسن عن قلوب لا يَدَيْنِ لها بجُنْدِكنظرتْ إليكَ عن الفُتورِ، وما اتَّقَتْ سَطَواتِ حدِّكأَعلى رِواياتِ القَنَاما كان نِسْبتُه لقَدِّكنال العواذلُ جهدَهموسمعتَ منهم فرق جهدكنقلوا إليك مقالة ًما كان أَكثَرُها لعبدكما بي السهامُ الكثرُ منجَفْنَيْكَ، لكنْ سهمُ بُعْدِك
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.