شفةٌ من الياقوتِ تندبُ حظَّهافي خاتمٍ لا يستوي لبَنانِتُرعى بحسناءٍ تزفُّ دموعَهاكعروسةٍ في ليلةِ الأحزانِفسألتها مابالُ دمعِكِ هاطلًابين الشفاهِ وريقِها وجُمانِهل تخلطينَ الحلوَ خشيةَ حاسدٍأم تعصرينَ الخمرَ بالأسنانِفلقد ثملتُ بناظريَّ وهاجسيوتأبَّطَ العِشْقُ الجميلُ كيانيسكتتْ وقال الثغرُ إني عاتقٌوجميلتي مالتْ كغصنِ البانِوالناسُ تبخسُ بالأكفِ مكانتيجهِلتْ بخلقِ خواتمِ الأوجانِزهدٌ وميزانُ الملاحةِ خاننيوتواضعي في دورةِ الأكوانِعذرٌ وليس العذرُ أقبحَ ما أرىأن الحُليَّ لخلقَتي برِهانِذهبٌ يقول مباسمٌ من ماسةٍحمراءَ تُجلبُ من كهوفِ الجانِولآلئٌ فيها تقولُ كدرةٍوتلونتْ من لاهبِ البركانِهل أنت منهم كي أُطيلَ مناحتيأم أنت مِن مَن يعرفون مكانيفلثمتُها حتى تعاظمَ قدرُهاوجللتُها ووضعتُها بلساني24/7/2023
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.