فَكَم صاحِبٍ مُذ بَدا سُخطُهبَذَلتُ لَهُ خُلُقاً مُرتَضىمَخافَةَ أَن تَنقَضي بَينَناعُهودُ المَوَدَّةِ أَو يَنقُضاوَإِنّي وَإِن ساءَني فِعلُهُوَأَصبَحَ بَعدَ الوَفا مُعرِضاأُقابِلُهُ بِمُحَيّا القَبولِوَأَلحَظُهُ بِعُيونِ الرِضا
لإضافة تعليق تستطيع إستخدام عضويتك في موقع الشعر او احد مواقع التواصل الإجتماعي
لا يوجد تعليقات.
عناوين مشابه
مُذ بَدا صُبحُ وَجهِ حُبّي وَوَلّى
في غير مُحدد
لـ صفي الدين الحلي
سَأَلتُكُم رَدَّ جَوابي فَكَم
لَئِن لَم يَمضِ لي حَدٌّ فَكَم قَد
لِلَّهِ بِالحَدباءِ عَيشي فَكَم
فَكَمْ مِنْ يَتامى بُوَّسٍ قد جَبَرْتَها
لـ كثير عزة
أحدث إضافات الديوان
قالَ النَبِيُّ مَقالَ صِدقٍ لَم يَزَل
قَد مَرَّ لي لَيلَةٌ بِالديرِ صالِحَةٌ
كَيفَ صَبري وَأنتَ لِلعَينِ قُرَّهُ
لا تُحسِنِ الظَنَّ فيمَن
لِلَّهِ أَشكو صاحِباً
لا يوجد تعليقات.